يهدّد القات صحة ونفسية الشباب في شرق أفريقيا، ويبقى انتشاره بحاجة إلى حلول جذرية في هذه المنطقة، ويجب عقد مؤتمرات وندوات إقليمية في هذا الشأن، وتضافر الجهود للإحاطة بهذه الظاهرة والحد من انتشارها المرعب.
المتتبع لتاريخ كينيا التعليمي يجد أن بعض المدارس العربية فيها مرّت بمراحل وفرص ذهبية ثمينة حيناً من الدهر.