في تمام العاشرة ليلاً كان بامبانيني يقفُ أمام بوابة منزل ريتا مالو، وكان كبيرُ الخدم، طويلُ القامة جداً، يسدّ الطريق في وجهه. قال له بامبانيني: - إني أحد المدعوين. - ولماذا أحدهم؟. - ألا يوجد آخرون؟. - هيّا، اُدخلْ.