أركضُ خَلْفَ عُمْري، فهل سألحق به، في الأخير، وتُصْبِحَ لي ملامحُ تُلائمه، بها تجاعيدُ الحكمة وغُضونٌ على الجبين، مع تلك الابتسامة المتسامحة في وجه الحياة.