avata

سوزان أبو الهوا

كاتبة فلسطينية

مقالات أخرى

استيقظت ذات يوم، وعلمت أن اللغة العربية سُرقت منّي. أو ربما هربت، مثلما قد يفعل أي طفل أهمله أهله. أشتاق للغة بشكلٍ ممض، وتطاردني أشباح الألم حين أفكر في مكان تلك القصائد قبل أن تبتر بنومي في الصمت.

30 يونيو 2015