المفارقة التي ربما لا يصدقها الكثيرون، أن في العراق نحو ألف مدرسة طينية، في كل من الأنبار وذي قار ومناطق ريفية أخرى، تكون الأخطر في موسم الأمطار والعواصف لكنها حاجة لابد منها...
لم يشهد واقع التعليم في العراق موقفاً مضطرباً ومأساوياً على مدى سنوات طويلة أكثر مما يمر به اليوم من تحديات، بسبب احتلال تنظيم "داعش" مدناً ومناطق عدة من البلاد، منذ ما يزيد عن عام، إضافة إلى الظروف الاقتصادية الصعبة.