الحلقة الأخيرة في دراما مدينة إدلب انتهت باتهام جيش الفتح أميرا من "جبهة النصرة" بمخالفة القرار وقمع المظاهرات من طرف واحد، لكن الجبهة حمّلت جميع فصائل الفتح المسؤولية، وهذا قول وافقه القاضي العام في الجيش عبد الله المحيسني.