شركة غوغل تعترض بشدّة على تهم الاحتكار الموجّهة إليها، وتؤكّد أنها لا تسعى لذلك، ولتبرير موقفها، تبرز غوغل بأنها لا تتوانى عن مساعدة الشركات العاملة في مجال تكنولوجيات الاتصال في حالة مواجهة مصاعب مالية وتقنية.
لم تتوقّف هذه الأغذية المعدلة جينيًا منذ بدء تسويقها عن إثارة الجدل. فقد اعتبر مختصّون أن الدراسات المتعقلة بآثارها المحتملة لم تستغرق الوقت اللازم، لأنها تحتاج لسنوات طويلة من التجارب قبل التحقّق من أنها ليست خطرة على حياة البشر.
لا يعلم كثيرون منا بوجود يوم عالمي للرجال يتم إحياؤه في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل سنة. وقد تم إطلاق هذا اليوم العالمي بمبادرة من بروفيسور التاريخ بجمهورية ترينيداد، توباغو جيروم تيلاكسون سنة 1999، من أجل التحسيس بقضايا الرجال.
أضاف قاموس اللغة الإنكليزية كامبريدج المصطلح (Troll)؛ ويعني شخصًا يسعى للظهور في الإنترنت عن طريق الاستفزاز وإثارة الجدال دون أية حجج منطقية. حيث راجت منشورات بعد فوز ترامب بالرئاسة، بأنه انتصار لفئة "الترول"، بسبب تغريداته الاستفزازية التي اشتهر بها.
ما إن اندلعت الأزمة بين دول مجلس التعاون الخليجي، حتى خرجت رئيسة حزب اليمين المتطرّف في فرنسا مارين لوبان للمطالبة بتأميم فريق باريس سان جيرمان الممتلك من طرف الصندوق السيادي القطري، بذريعة الاتهامات التي وُجّهت لقطر، بخصوص "العلاقات مع الإرهاب".
تعود فكرة المشروع إلى الرئيس الراحل هواري بومدين، في زمن كانت الوحدة الأفريقية تمثّل أولوية لبلدان القارّة، حيث إن ربط نيجيريا بالجزائر العاصمة من أجل نقل البضائع المصدّرة إلى أوروبا والمستوردة منها، كان سيعود بفوائد كبيرة على البلدان المشتركة فيه.
ترتفع نسب مشاهدة الجالية المغاربية لمختلف البرامج التلفزيونية الرمضانية، لا سيما في القنوات المغربية والتونسية والجزائرية، فضلاً عن متابعة بعض البرامج العربية، التي تحقق نسب مشاهدة عالية على غرار برنامج الكاميرا الخفية "رامز تحت الأرض" أو المسلسلات العربية والتركية المدبلجة.
عانى التأليف من التراجع على الصعيد العالمي، وحتى قوانين حقوق التأليف العالمية على الإنترنت لم تنجح في الحد من هذا التقهقر. ففي فرنسا، نشر عدد من الأساتذة الجامعيين مؤخرًا بيانًا أكدوا فيه أن كثيرين سيتراجعون عن نشر أبحاثهم.
هل سنتخلص في المستقبل من سيطرة البنوك وسيصبح التعامل حرّاً بين مستخدمي الإنترنت، بعُملات يقوم بإنشائها مستخدمو الإنترنت أنفسهم، أم أن الأمر لا يعدو كونه التخلّص من البنوك التقليدية للخضوع لأنظمة إلكترونية لا غير؟
كان ردّ رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي سريعًا. وتلاها مباشرة، إعلان العديد من كبريات الشركات العالمية التوقيف المؤقّت لنشر إعلاناتها عبر اليوتيوب. تفاعلت شركة غوغل بسرعة، وباشرت في استهداف كل الفيديوهات التي تتضمّن محتوىً حساسًا بحذف الإشهارات منها.