"بيروت بيروت" عنوان معرض الفنانة الفوتوغرافية اللبنانية فادية أحمد الذي يُفتتح عند السادسة من مساء الإثنين، الثالث من الشهر المقبل، في "المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة" في عمّان، ويتواصل حتى الثالث والعشرين من مارس/آذار المقبل.
ما هي الآثار المادية للمواطنة أو غيابها؟ هل هي في الهوية الشخصية أو جواز السفر المؤقّت، هل تحدّدها شهادة الولادة أو بطاقة مفوّضية؟ هذه بعض الأسئلة التي تبحثها ورشة بعنوان "الوطن شيء نحمله" تُقام اليوم وغداً في "دارة الفنون" بعمّان.
يقيم "منتدى الفكر العربي" في عمّان، عند الخامسة من مساء الأحد المقبل، التاسع والعشرين من الشهر الجاري، محاضرة بعنوان "مئوية دستور العهد الفيصلي 1918-1920" يلقيها محمد م. الأرناؤوط، الباحث والكاتب الكوسوفي السوري ومدير "معهد الدراسات الشرقية" في كوسوفو.
مقابل صعود اليمين في أوروبا، ثمّة محاولات عديدة في مكافحة الإسلاموفوبيا، وهو ما يضيء عليه الأكاديمي البولندي في عمّان الأسبوع المقبل، من خلال محاضرة يتساءل فيها: ما حجم الظاهرة في أوروبا؟ وما أسبابها في بولندا حيث لا يوجد مسلمون تقريباً؟
يُفتتح غداً الثلاثاء مؤتمر "القدس في الرواية" العربية في "جامعة البترا" في العاصمة الأردنية، والذي يتواصل ليومين بتنظيم مشترك مع مركز دراسات القدس، ومشاركة عدد من الكتّاب والنقاد العرب برنامج لا تخرج مضامينه عن الاحتفاليات المكرورة بالمدينة المقدسة.
يستدعي شارل خوري في أعماله تاريخ الشكل البشري والحيواني منذ الرسومات التي نفّذها سكان الكهوف، وصولاً إلى ما يقوم به الإنسان في زمننا الحاضر، وبالأخص انعكاساته لدى العديد من الفنانين مثل بيكاسو وميرو وغيرهما، لكنه يصهر تلك المرجعيات بمقترحات جديدة.
في كل عام، تصدر "مكتبة الأسرة" حوالي خمسين عنواناً ضمن حقول مختلفة ليتم عرضها بأسعار رمزية مع إصدارتها السابقة في تظاهرة "القراءة للجميع" التي انطلقت دورتها الثالثة عشر صباح الإثنين في جميع المدن الأردنية، وتتواصل حتى مساء اليوم الخميس.
تعود بدايات التشكيلي العراقي فاروق حسن، الذي افتُتح في الحادي والعشرين من الشهر الجاري معرضه "تجليات ما بعد الغربة" في "غاليري الأورفلي" بعمّان، ويتواصل حتى الرابع من الشهر المقبل، إلى الستينيات حين قدّم ضمن موجة الواقعية التعبيرية رموزاً وشخصيات تراثية.
حتى الثامن عشر من تمّوز/ يوليو المقبل، يتواصل في "معهد ثربانتيس" بعمّان معرض "تعابير عن فن العمارة العربية في المكسيك" الذي يضمّ ثلاثين عملاً فوتوغرافياً للفنانة المكسيكية روثيو لاوريانو تضيء فيها على حضور فن العمارة العربية في المكسيك.
حروفيات سبعة عشر فناناً من العراق وسورية والأردن والسعودية تجتمع في المعرض الذي يتواصل في غاليري "رؤى 32 للفنون" حتى السادس من الشهر المقبل. معرض يقوم على إبراز تجارب تنتمي إلى ثلاثة أجيال من الفنّانين من المشرق العربي.