تأبى الذاكرة الفلسطينية نسيان فظاعة وإرهاب الاحتلال الاستيطاني بالعصابات الصهيونية التي قامت بإبادة جماعية لأكثر من نصف سكان قرية دير ياسين. إن عدم النسيان هذا هو تفوق الضحية على الجلاد.