بعدما سلمت الأجهزة الأمنية في سورية السجلات المدنية قوائم بآلاف أسماء الذين قضوا تحت التعذيب في معتقلات الأسد. أطلق ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي وسمي: "تحت_التعذيب" و"#أنقذوا_البقية"، لإيصال صوت آلاف المعتقلين لدى النظام السوري إلى الرأي العام العالمي.