يقدّم "العربي الجديد" هنا إجابات عن أبرز الأسئلة المتعلّقة بالموجة الثانية من فيروس كورونا، بعد أن شهد العالم والدول العربية أخيراً ارتفاعاً ملحوظاً بعدد الإصابات بالفيروس، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء.
تُعتبر منتجات الألبان من أكثر الأطعمة إدراجاً في الأنظمة الغذائية، إلا أنّ بعض المعلومات الخاطئة أو غير الدقيقة المتداولة عنها، تسبب تشويشاً بالنسبة للبعض حول كيفية تناولها ومتى يجب استبعادها.
يقدّم "العربي الجديد"، مستعيناً بالأطباء والخبراء، إجابات عمّا يثير قلق القراء من فيروس كورونا، وذلك ضمن التغطية الخاصة للجائحة. وفي ما يلي إجابات عن التساؤلات التي وردت إلينا عبر نافذة الاستشارة الصحية.
في ظل عدم وجود لقاح أو علاج مثبت لفيروس كورونا، يقع العبء الأكبر في التصدي له على جهازنا المناعي، فما هي الأطعمة والإجراءات الصحية التي يجب أن نتبعها في هذه الفترة؟
قد تشكل أزمة كورونا، نقطة تحوّل تاريخية حقيقية، وليست مجرّد أزمة صحيّة عالمية عابرة، لما قد تخلّفه من آثار نفسية واجتماعية واقتصادية علينا. كيف ننجو، من هذه المحنة، بأقل الخسائر الممكنة؟ وما أهمية التوازن النفسي في هذه الفترة الحرجة؟
مع تفشي فيروس كورونا المستجد في عدد كبير من الدول، انتشرت تساؤلات كثيرة حوله، نظرًا لقلة المعلومات المتاحة عنه حتى اللحظة، ومن بينها طرق انتقاله والوقاية منه.
أكد حسن عيسى، الحاصل على شهادة الدكتوراه في مجال تصنيع الأغذية من جامعة "نيوكاسل" ببريطانيا، أنّ تقديم برنامج عصري صحي يهم شريحة كبيرة من الناس، من قبل شخص ناجح ومحبوب ومختص مدعاة للتفاؤل، لكنه أشار إلى بعض المغالطات العلمية فيه
كان الطباخ نيكولاس في بدايات القرن الـ19، يظن أنّ الهواء مسؤول عن فساد الطعام، مما دفعه لتطوير طريقة لإطالة فترة صلاحية الأغذية... لكن ما هي العلامات التي تدل على فساد المعلبات؟
استغلت العديد من الشركات ولع الناس هذا بـ "قوى الماء الخارقة"، للتسويق اليوم لأنواع مياه يزعم أنّ لها خصائص شفائية لا تحصى. فيما يلي يقدم لكم "العربي الجديد"، 3 أكاذيب عن الماء في عصرنا هذا.
لا بدّ أنّ أغلبكم استخدم يوماً أواني الطبخ المصنوعة من معدن الألمنيوم، أو غلّف طعامه بأوراق الألمنيوم، وتساءل عما إذا كان الوقت حان للتخلي عن هذه المواد لما سمعه عن مخاطر تسرب هذا المعدن منها إلى الغذاء ثم إلى أجسامنا