عانت الثلاثينية الأميركية من أصول أفريقية كيانا كول، من تجربة مريرة مع التمييز العنصري خلال دراستها في المرحلتين المتوسطة والثانوية، إذ تعرضت لإساءات من زميلاتها بسبب لون بشرتها، والمؤسف، كما تقول أن "سلوك الزميلات لم تُلاق أي عقاب من المعلمات".
تعرضت العشرينية الأميركية يتني أليس لأول حادث تمييز عنصري على يد زميلتها البيضاء في مدرستها بمدينة فيلادلفيا، عندما نعتتها بـ"العبدة" وهو ما لم تكن تتوقع حدوثه بهذا الشكل بعد النضال المستمر منذ ستينيات القرن الماضي ضد سياسات التمييز العنصري