AAD7F5E5-D879-4976-85F4-52065D4CA2D3

عبد التواب بركات

أكاديمي وكاتب مصري، دكتوراه في العلوم الزراعية. أستاذ مساعد في مركز البحوث الزراعية بالقاهرة. متخصص في بحوث التنمية الزراعية وسياسات الأمن الغذائي والعدالة الاجتماعية ومحاربة الفقر الريفي. عمل مستشاراً بوزارة التموين والتجارة الداخلية في مصر.

مقالات أخرى

تنتهج الحكومة الألمانية سياسة الدعم الشامل لإسرائيل سياسياً واقتصادياً وعسكرياً منذ 7 أكتوبر/تشرين 2023 ومن دون تحفظ، وتدعم جريمة الإبادة بحق سكان فطاع غزة.

11 نوفمبر 2024

بعد مرور ما يزيد على سنة على حرب السابع من أكتوبر، أصبح الآلاف من النخبة الإسرائيلية على قناعة بأن إسرائيل لم تعد بلد الرفاه والديمقراطية والأمن.

28 أكتوبر 2024

تلقى الاقتصاد الإسرائيلي ضربة قاسية واختناقات في سلاسل الإمداد، بسبب وضع الموانئ في حيفا وإيلات وأسدود وعسقلان تحت القصف بصواريخ المقاومة.

21 أكتوبر 2024

ضرب طوفان الأقصى استقرار المجتمع الإسرائيلي في جذوره، ودفع مئات الآلاف من الإسرائيليين إلى الهجرة إلى خارج إسرائيل.

07 أكتوبر 2024

كشف هجوم المقاومة الفلسطينية على إسرائيل في السابع من أكتوبر أن جيش الاحتلال بنى استراتيجيته الدفاعية على التفوق التكنولوجي، وأهمل الروح القتالية للجنود.

25 سبتمبر 2024

بعد ثمانية أشهر من الحرب، كشفت صحيفة معاريف عن أن ما يقرب من 100 ألف إسرائيلي من مستوطنات الشمال ما زالوا يعيشون "لاجئين" خارج منازلهم.

23 سبتمبر 2024

قوّضت المجازر البشعة وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة والمستمرة منذ أكثر من 11 شهراً جهوداً دبلوماسية مضنية انخرطت فيها دولة الكيان الصهيوني

13 سبتمبر 2024

لأول مرة في تاريخ الكيان الصهيوني، يدعو الاتحاد العام للعمال في إسرائيل أو الهستدروت إلى إضراب عام عن العمل وينفذه لمدة يومين وقت الحرب.

06 سبتمبر 2024

لا تتناسب تصريحات المسؤولين عن حرب وجودية مع إعلانهم عن تراجع طفيف لأداء الاقتصاد الإسرائيلي الذي يدفع ثمناً باهظاً للعدوان على غزة.

30 اغسطس 2024

في صفحات الخزي والعار، سيكتب المؤرخون لعدوان إسرائيل على قطاع غزة أنه فيما كان فيه الجيش الصهيوني يرتكب المجازر كانت أنظمة عربية تدعم دولة الإجرام.

19 اغسطس 2024