ضمن سيرته الذاتية، "من الصحراء إلى سيفين.. مسار إنسان في خدمة الأرض-الأم"، وقبل الوصول إلى قراره بالعيش كمزارع في ضيعته، يتحدّث بيار رابحي عن سنوات قضاها في باريس: مدينة ليست بحجم بشري. فكرة تشبه ما كان يقوله عن الزراعة.