كانت وطأة الحجر الصحي على اللاجئين السوريين في تركيا كبيرة، خصوصاً أن كثيرين يعتمدون على ما يتقاضونه يومياً، وليس لديهم أي مدخرات. فلجأ البعض إلى خيارات بديلة، منها العمل "أونلاين" أو غير ذلك، لتأمين الاستمرارية في العمل
تعيش النساء في المخيّمات داخل المناطق السورية ظروفاً تفتقر لأبسط مقومات الحياة. تمضي المرأة معظم وقتها في تأمين الاحتياجات الأساسية لأسرتها، والتي تستغرق أضعاف ما يستغرقه تأمينها في البيت.
موجات النزوح المتلاحقة أدت إلى كارثة على المستوى الصحي في إدلب، بالترافق مع ضعف المؤسسات الطبية، وانخفاض درجات الحرارة، وانتشار الأمراض الموسمية، وعدم توافر أماكن يأوي إليها المهجّرون