مع إسدال المنافسات على مرحلة الذهاب في بطولة الدوري المصري لكرة القدم لموسم 2019/2020، فرضت التغييرات نفسها على 10 أندية بنسبة تصل إلى 60% على خريطة المدربين، سواء أكانوا من الوطنيين أم الأجانب عبر واحدة من أقوى حملات التغيير وعدم الاستقرار الفني في الكرة المصرية.
ولعب سوء النتائج، خاصة في الفرق التي كانت مرشحة للمنافسة على قمة الدوري ولقب البطل دوراً مؤثراً في الإقالات والاستقالات، التي فرضت نفسها على صدارة المشهد.
ويتصدر قائمة الأندية التي لجأت للتغيير، الزمالك الذي "بدأ الموسم مع ميتشو الصربي، ثم تعاقد مع الفرنسي باتريس كارتيرون"، ويبرز أيضاً الإسماعيلي صاحب الشعبية الكبيرة، الذي قاده في دور واحد 3 مدربين، هم ميودراغ الصربي ثم أدهم السلحدار، وأخيراً الفرنسي ديديه غوميز، وهناك بيراميدز الذي استهلك، هو الآخر 3 أجهزة فنية هم بالترتيب سباستيان ديسابر، ثم عبد العزيز عبد الشافي زيزو وأخيراً أنتي تشاشيتش.
ويظهر في الكادر أيضاً فريق سموحة الذي استهلك مدربين اثنين خلال دور واحد، هما حسام حسن ثم حمادة صدقي وكذلك يلمع اسم إنبي الذي بدأ الموسم مع علي ماهر ثم حلمي طولان، وينضم له الجونة الذي استهلك 3 مدربين بدأها بالصربي نيبوشا ثم رضا شحاتة وأخيرا بيدرو بارني.
كما أن طلائع الجيش استهلك العدد نفسه، وبدأ الموسم مع سيرغيو فارياس البرازيلي ثم طارق يحيى، ثم عبد الحميد بسيوني في الدور الأول، ولجأ ثلاثي المؤخرة في الجدول مصر المقاصة ووادي دجلة وإف سي مصر لسيناريو التغييرات أيضاً.
وتعاقب على قيادة فريق مصر المقاصة، كل من أحمد حسام ميدو ثم إيمانويل النيجيري وقاد دجلة تاكيس غونياس، ثم مصطفى الخروبي، وأخيراً إف سي الذي بدأ الموسم مع عبد الناصر محمد، وأتى خلفا له خالد جلال، حديثاً.
ولعب سوء النتائج، خاصة في الفرق التي كانت مرشحة للمنافسة على قمة الدوري ولقب البطل دوراً مؤثراً في الإقالات والاستقالات، التي فرضت نفسها على صدارة المشهد.
ويتصدر قائمة الأندية التي لجأت للتغيير، الزمالك الذي "بدأ الموسم مع ميتشو الصربي، ثم تعاقد مع الفرنسي باتريس كارتيرون"، ويبرز أيضاً الإسماعيلي صاحب الشعبية الكبيرة، الذي قاده في دور واحد 3 مدربين، هم ميودراغ الصربي ثم أدهم السلحدار، وأخيراً الفرنسي ديديه غوميز، وهناك بيراميدز الذي استهلك، هو الآخر 3 أجهزة فنية هم بالترتيب سباستيان ديسابر، ثم عبد العزيز عبد الشافي زيزو وأخيراً أنتي تشاشيتش.
ويظهر في الكادر أيضاً فريق سموحة الذي استهلك مدربين اثنين خلال دور واحد، هما حسام حسن ثم حمادة صدقي وكذلك يلمع اسم إنبي الذي بدأ الموسم مع علي ماهر ثم حلمي طولان، وينضم له الجونة الذي استهلك 3 مدربين بدأها بالصربي نيبوشا ثم رضا شحاتة وأخيرا بيدرو بارني.
كما أن طلائع الجيش استهلك العدد نفسه، وبدأ الموسم مع سيرغيو فارياس البرازيلي ثم طارق يحيى، ثم عبد الحميد بسيوني في الدور الأول، ولجأ ثلاثي المؤخرة في الجدول مصر المقاصة ووادي دجلة وإف سي مصر لسيناريو التغييرات أيضاً.
وتعاقب على قيادة فريق مصر المقاصة، كل من أحمد حسام ميدو ثم إيمانويل النيجيري وقاد دجلة تاكيس غونياس، ثم مصطفى الخروبي، وأخيراً إف سي الذي بدأ الموسم مع عبد الناصر محمد، وأتى خلفا له خالد جلال، حديثاً.
وأبقت 8 أندية فقط على المدربين لديها الذين بدأوا الموسم، وهم ريني فايلر المدير الفني للأهلي، وطلعت يوسف المدير الفني للاتحاد، وعماد النحاس المدير الفني لـ "المقاولون العرب"، ومختار مختار المدير الفني للإنتاج الحربي، وإيهاب جلال المدير الفني للمصري البورسعيدي، وطارق العشري المدير الفني لحرس الحدود ومجدي عبد العاطي المدير الفني لأسوان، وأيمن المزين المدير الفني لطنطا.
بدورها، تواجه الكثير من القلق بسبب تراجع النتائج من وقت إلى آخر، فالمصري استقال من قيادته إيهاب جلال أكثر من مرة، وكذلك طنطا الذي يقوده أيمن المزين لسوء النتائج، وهو ما ينتظر الحسم في بدايات الدور الثاني.