انقلبت وضعية النجم الجزائري، إسلام سليماني، رأساً على عقب مع فريقه موناكو الفرنسي مع بداية العام الجديد، رغم أنه تألق وأنقذ الأحد فريقه من الهزيمة على يد باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي.
وفي وقتٍ كان يصنّف كأفضل صفقة تم عقدها في أوروبا في فترة الانتقالات الصيفية الماضية، تحول سليماني الذي سجل هدف التعادل 3-3 أمام الباريسي، الآن إلى لاعبٍ يبحث عن مخرجٍ لإنقاذ نفسه.
ووفقاً لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن مغادرة المدرب السابق في موناكو، البرتغالي لويناردو جارديم، وقدوم الإسباني روبيرتو مورينو، جعل سليماني يشعر بأنه بات غير مرغوبٍ فيه، وخياراً ثانوياً في نادي الإمارة.
وأضافت ذات الصحيفة، التي كشفت أن وضعية إسلام سليماني تغيّرت كذلك في موناكو، وهذا منذ طرده في مباراة بوردو بالبطاقة الحمراء ومعاقبته بمباراتين ضد تولوز وأنجيه، إذ بعد عودته كان المدرب السابق جارديم قد قرر تغيير الخطة التكتيكية إلى (4/3/3)، والاعتماد على صاحب الأصول التونسية وسام بن يدر كمهاجم وحيد، في وقت كان يعتمد عليهما معاً في الرسم (4/4/2).
ومع استمرار النتائج السلبية وقدوم روبيرتو مورينو لتدريب الفريق، لم تتغير وضعية سليماني الذي أصبح لاعباً احتياطياً، فالمدرب الإسباني سلك نهج سلفه وقرر الاعتماد على بن يدر في الهجوم إلى جانب السنغالي كايتا بالدي، وهي وضعية لم تعجب الهداف الجزائري، الذي كان قبل وقت قريب فقط يتصدر واجهات الجرائد بفعل أرقامه القوية.
وتمكّن إسلام سليماني من تسجيل 7 أهداف وصناعة 8 في 12 مباراة فقط لعبها هذا الموسم، بعد أن كان قد أتم انتقاله متأخراً الصيف الماضي على سبيل الإعارة لموسم واحد فقط، قادماً من نادي ليستر سيتي الإنكليزي الذي يملك عقده لغاية 2021.
وفي وقتٍ كان يصنّف كأفضل صفقة تم عقدها في أوروبا في فترة الانتقالات الصيفية الماضية، تحول سليماني الذي سجل هدف التعادل 3-3 أمام الباريسي، الآن إلى لاعبٍ يبحث عن مخرجٍ لإنقاذ نفسه.
ووفقاً لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن مغادرة المدرب السابق في موناكو، البرتغالي لويناردو جارديم، وقدوم الإسباني روبيرتو مورينو، جعل سليماني يشعر بأنه بات غير مرغوبٍ فيه، وخياراً ثانوياً في نادي الإمارة.
وأضافت ذات الصحيفة، التي كشفت أن وضعية إسلام سليماني تغيّرت كذلك في موناكو، وهذا منذ طرده في مباراة بوردو بالبطاقة الحمراء ومعاقبته بمباراتين ضد تولوز وأنجيه، إذ بعد عودته كان المدرب السابق جارديم قد قرر تغيير الخطة التكتيكية إلى (4/3/3)، والاعتماد على صاحب الأصول التونسية وسام بن يدر كمهاجم وحيد، في وقت كان يعتمد عليهما معاً في الرسم (4/4/2).
ومع استمرار النتائج السلبية وقدوم روبيرتو مورينو لتدريب الفريق، لم تتغير وضعية سليماني الذي أصبح لاعباً احتياطياً، فالمدرب الإسباني سلك نهج سلفه وقرر الاعتماد على بن يدر في الهجوم إلى جانب السنغالي كايتا بالدي، وهي وضعية لم تعجب الهداف الجزائري، الذي كان قبل وقت قريب فقط يتصدر واجهات الجرائد بفعل أرقامه القوية.
وتمكّن إسلام سليماني من تسجيل 7 أهداف وصناعة 8 في 12 مباراة فقط لعبها هذا الموسم، بعد أن كان قد أتم انتقاله متأخراً الصيف الماضي على سبيل الإعارة لموسم واحد فقط، قادماً من نادي ليستر سيتي الإنكليزي الذي يملك عقده لغاية 2021.
وعن الوجهة المحتملة لسليماني خلال فترة الانتقالات الشتوية، كشفت صحيفة "ليكيب" كذلك، أن نادي أستون فيلا الإنكليزي يرغب في ضم اللاعب، لتعويض ويلي موراييس الذي تعرض لإصابة ستبعده عن الملاعب حتى نهاية الموسم.