في تورينو، يحطُّ ميلان الرحال لمواجهة يوفنتوس في مسابقة الدوري الإيطالي، بنكهة "دوري أبطال أوروبا"، في ظلّ سعي الروسونيري للعودة إلى المسابقة الأغلى على الصعيد القاري بعد سنواتٍ من الغياب.
التاريخُ في السنوات الأخيرة لا يصب في مصلحة ميلان، الذي يُعاني كلّما زار المدينة القريبة من جبال الألب، هناك قاسى النادي اللومباردي منذ عام 2011، وكان في كلّ مرةٍ يعود أدراجه إلى إقليم لومبارديا مع نهر "نهر بو" الشهير، الذي يمرّ من هناك.
وتعرّض نادي ميلان في المباريات السبع الأخيرة للهزيمة في تورينو أمام يوفنتوس في الدوري الإيطالي، ولم ينجح البتة في خطف نقطة واحدة على الأقل، إذ جاءت كل النتائج سلبية بامتياز.
وتلقت شباك ميلان في المباريات السبع الأخيرة 15 هدفاً، فيما سجل لاعبو الروسونيري 5 أهداف فقط، وهذا يؤكد الفارق الكبير بين الطرفين في الفترة الأخيرة، لا سيما بعد موسم 2011.
ويعود الانتصار الأخير لنادي ميلان على يوفنتوس في شمال غرب إيطاليا، إلى يوم 5 مارس/ آذار 2011، حين فاز بهدفٍ دون مقابل، والمثير في الأمر أن صاحب الهدف، كان مدرب الفريق الحالي جينارو غاتوزو، بعدما سدد كرة خدعت الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون.
في تلك المباراة كان ماسمليانو أليغري مدرباً لميلان، وغاتوزو أهداه الهدف الذي ساهم في تتويج الفريق بلقب الدوري الأخير له (الثامن عشر)، لكن أليغري الآن مدربٌ للسيدة العجوز، ورينو مدربٌ للروسونيري، وموقفه صعبٌ للغاية.
اقــرأ أيضاً
ويسعى ميلان لإنهاء عقدة ملعب يوفنتوس، من أجل البقاء في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، بينما يريد البيانكونيري الاقتراب أكثر من لقب الدوري، وتأكيد تفوقه المحلي على كبار إيطاليا.
التاريخُ في السنوات الأخيرة لا يصب في مصلحة ميلان، الذي يُعاني كلّما زار المدينة القريبة من جبال الألب، هناك قاسى النادي اللومباردي منذ عام 2011، وكان في كلّ مرةٍ يعود أدراجه إلى إقليم لومبارديا مع نهر "نهر بو" الشهير، الذي يمرّ من هناك.
وتعرّض نادي ميلان في المباريات السبع الأخيرة للهزيمة في تورينو أمام يوفنتوس في الدوري الإيطالي، ولم ينجح البتة في خطف نقطة واحدة على الأقل، إذ جاءت كل النتائج سلبية بامتياز.
وتلقت شباك ميلان في المباريات السبع الأخيرة 15 هدفاً، فيما سجل لاعبو الروسونيري 5 أهداف فقط، وهذا يؤكد الفارق الكبير بين الطرفين في الفترة الأخيرة، لا سيما بعد موسم 2011.
ويعود الانتصار الأخير لنادي ميلان على يوفنتوس في شمال غرب إيطاليا، إلى يوم 5 مارس/ آذار 2011، حين فاز بهدفٍ دون مقابل، والمثير في الأمر أن صاحب الهدف، كان مدرب الفريق الحالي جينارو غاتوزو، بعدما سدد كرة خدعت الحارس المخضرم جيانلويجي بوفون.
في تلك المباراة كان ماسمليانو أليغري مدرباً لميلان، وغاتوزو أهداه الهدف الذي ساهم في تتويج الفريق بلقب الدوري الأخير له (الثامن عشر)، لكن أليغري الآن مدربٌ للسيدة العجوز، ورينو مدربٌ للروسونيري، وموقفه صعبٌ للغاية.
ويسعى ميلان لإنهاء عقدة ملعب يوفنتوس، من أجل البقاء في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، بينما يريد البيانكونيري الاقتراب أكثر من لقب الدوري، وتأكيد تفوقه المحلي على كبار إيطاليا.