تمكن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي من الفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في عام 2019، للمرة السادسة في مسيرته الاحترافية، متفوقاً على منافسه المباشر الهولندي العملاق فيرجيل فان دايك نجم ليفربول، والبرتغالي رونالدو مهاجم يوفنتوس، بعد اختتام الحفل الذي أقامته مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية في العاصمة باريس.
وعاد قائد نادي برشلونة ومنتخب الأرجنتين إلى حصد جائزة الكرة الذهبية، بعد غيابه عنها منذ عام 2015، عندما نالها في تلك السنة، وخطفها من بين فكي منافسه المباشر البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي حصل عليها في 5 مناسبات، وغاب للسنة الثانية على التوالي عن حفل المجلة الفرنسية.
ونال ليونيل ميسي أول جائزة كرة ذهبية في مسيرته الاحترافية عام 2009، عندما كان يبلغ من العمر 22 عاماً، وتفوق على البرتغالي رونالدو، الذي حققها في عام 2008 حينما كان يلعب مع مانشستر يونايتد الإنكليزي، وزميله السابق في برشلونة، تشافي هيرنانديز.
وجاء حصول ميسي على أول جائزة كرة ذهبية، بعدما قدّم موسماً خرافياً مع نادي برشلونة (2008/2009)، عقب نيله جائزة هدّاف بطولة دوري أبطال أوروبا، وأفضل لاعبٍ في الدوري الإسباني، واختياره في الفريق المثالي للاتحادين الدولي والأوروبي، نتيجة قيادته البارسا لتحقيق الثلاثية التاريخية مع المدرب الإسباني بيب غوارديولا.
وحافظ ميسي على الجائزة للعام الثاني على التوالي 2010، بعد أن خطفها من زميليه السابقين أندريس إنييستا، وتشافي هيرنانديز، ما جعل برشلونة حينها يسيطر على ترتيب المرشحين للجائزة، بسبب المستوى القوي، الذي يقدمه نجومه في البطولات المحلية والقارية. واستمرت سطوة ميسي على الجائزة للعام الثالث على التوالي، بعد أن افتكها من منافسيه رونالدو، وزميله تشافي، وإنييستا، بعد حصول "البرغوث" على نسبة 47.88 بالمئة من الأصوات، ليعود في عام 2012 إلى خطفها مرة أخرى من "صاروخ ماديرا" للعام الثاني.
وعاد قائد نادي برشلونة ومنتخب الأرجنتين إلى حصد جائزة الكرة الذهبية، بعد غيابه عنها منذ عام 2015، عندما نالها في تلك السنة، وخطفها من بين فكي منافسه المباشر البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي حصل عليها في 5 مناسبات، وغاب للسنة الثانية على التوالي عن حفل المجلة الفرنسية.
ونال ليونيل ميسي أول جائزة كرة ذهبية في مسيرته الاحترافية عام 2009، عندما كان يبلغ من العمر 22 عاماً، وتفوق على البرتغالي رونالدو، الذي حققها في عام 2008 حينما كان يلعب مع مانشستر يونايتد الإنكليزي، وزميله السابق في برشلونة، تشافي هيرنانديز.
وجاء حصول ميسي على أول جائزة كرة ذهبية، بعدما قدّم موسماً خرافياً مع نادي برشلونة (2008/2009)، عقب نيله جائزة هدّاف بطولة دوري أبطال أوروبا، وأفضل لاعبٍ في الدوري الإسباني، واختياره في الفريق المثالي للاتحادين الدولي والأوروبي، نتيجة قيادته البارسا لتحقيق الثلاثية التاريخية مع المدرب الإسباني بيب غوارديولا.
وحافظ ميسي على الجائزة للعام الثاني على التوالي 2010، بعد أن خطفها من زميليه السابقين أندريس إنييستا، وتشافي هيرنانديز، ما جعل برشلونة حينها يسيطر على ترتيب المرشحين للجائزة، بسبب المستوى القوي، الذي يقدمه نجومه في البطولات المحلية والقارية. واستمرت سطوة ميسي على الجائزة للعام الثالث على التوالي، بعد أن افتكها من منافسيه رونالدو، وزميله تشافي، وإنييستا، بعد حصول "البرغوث" على نسبة 47.88 بالمئة من الأصوات، ليعود في عام 2012 إلى خطفها مرة أخرى من "صاروخ ماديرا" للعام الثاني.
وفي جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في عام 2015، عاد ميسي إلى التربع على عرشها مرة أخرى للمرة الخامسة، بعد أن قدّم موسماً استثنائياً حينها، عقب إحرازه لـ48 هدفاً، وقيادته برشلونة إلى التتويج بخمسة ألقاب (الليغا، وكأس إسبانيا، ودوري أبطال أوروبا، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية)، كما قاد منتخب الأرجنتين إلى نهائي كوبا أميركا، الذي خسره أمام تشيلي مستضيف البطولة.
لكن الكرة الذهبية التي نالها للمرة السادسة صاحب (32 عاماً)، جعلته ملكها بلا منازع، وأدخلته في تاريخ كرة القدم، التي يواصل فيها ميسي تحطيم الأرقام القياسية مع نادي برشلونة سواء في البطولات المحلية والقارية، لذلك أصبح "صاحب السعادة" الوحيد بالساحرة المستديرة، ومهما تقدم في السن سيظل علامة مسجلة تنثر السحر فوق المستطيل الأخضر، حتى موعد اعتزاله.