قام مديرو الأجهزة الفنية للأندية في أوروبا بطلب مراجعة قاعدة احتساب أهداف الفرق خارج أرضها في البطولات القارية، وذلك أثناء منتدى المدربين الأوروبيين السنوي الذي تقعده "يويفا" في مدينة نيون الفرنسية.
وعبر مدربو الأندية الأوروبية عن اتفاقهم الكامل على ضروة التخلص من قاعدة الهدف خارج ملاعبهم بهدفين في السنوات المقبلة، التي تطبق في دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، معتبرين أن مثل هذه الاجتماعات تمثل فرصة حقيقية لمناقشة الإصلاحات التي يطالبون بها، بحسب ما نقلته وسائل الاعلام الفرنسية.
وجرى نقاش بين مدربي الأندية الأوروبية حول تقنية الفيديو "فار"، لكنهم كانوا يؤيّدون التخلي عن قاعدة الهدف الخارجي المطبقة منذ عام 1965، إذ يريدون النظر في هذه القاعدة على الأقل إن اضطر الفريقان إلى لعب الأوقات الإضافية في المباريات.
اقــرأ أيضاً
ويأمل المديرون الفنيون أن يلقى طلبهم آذاناً صاغية من قبل مسؤولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، حتى يتم التخلص من قاعدة احتساب الهدف بهدفين خارج الأرض التي جرى تفعيلها في جميع مسابقات الأندية الأوروبية منذ تسعة وأربعين عاماً.
يذكر أن أبرز الحاضرين في منتدى المدربين الأوروبيين كان البرتغالي جوزيه مورينيو، والإيطالي ماسيميليانو أليغري، والإسباني جولين لوبيتيغي، والأرجنتيني دييغو سيميوني، وعدد من أشهر المديرين الفنيين في القارة العجوز.
وعبر مدربو الأندية الأوروبية عن اتفاقهم الكامل على ضروة التخلص من قاعدة الهدف خارج ملاعبهم بهدفين في السنوات المقبلة، التي تطبق في دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، معتبرين أن مثل هذه الاجتماعات تمثل فرصة حقيقية لمناقشة الإصلاحات التي يطالبون بها، بحسب ما نقلته وسائل الاعلام الفرنسية.
وجرى نقاش بين مدربي الأندية الأوروبية حول تقنية الفيديو "فار"، لكنهم كانوا يؤيّدون التخلي عن قاعدة الهدف الخارجي المطبقة منذ عام 1965، إذ يريدون النظر في هذه القاعدة على الأقل إن اضطر الفريقان إلى لعب الأوقات الإضافية في المباريات.
ويأمل المديرون الفنيون أن يلقى طلبهم آذاناً صاغية من قبل مسؤولي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، حتى يتم التخلص من قاعدة احتساب الهدف بهدفين خارج الأرض التي جرى تفعيلها في جميع مسابقات الأندية الأوروبية منذ تسعة وأربعين عاماً.
يذكر أن أبرز الحاضرين في منتدى المدربين الأوروبيين كان البرتغالي جوزيه مورينيو، والإيطالي ماسيميليانو أليغري، والإسباني جولين لوبيتيغي، والأرجنتيني دييغو سيميوني، وعدد من أشهر المديرين الفنيين في القارة العجوز.