لاعبون في انتظار العروض.. هذه التشكيلة المثالية لأبرز الأسماء العالمية

لا يزال لاعبون يعتبرون من نجوم كرة القدم العالمية في انتظار عروض، قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية، ومن بينهم أسماء كتبت التاريخ، بفضل أدائها المميز أو الألقاب التي حققوها، ما يجعل التعاقد معهم فرصة أمام فرق تعاني مشاكل مالية، نظراً لأن التعاقد معهم سيكون سهلاً لمجانية صفقاتهم، ووجودهم أحراراً من أي التزام.

ونشر موقع فوت ميركاتو الفرنسي، أمس الاثنين، التشكيلة المثالية للاعبين من دون نادي حالياً، بعد أن قررت أنديتهم السابقة التخلي عنهم، أو عدم تجديد عقودهم، ويأتي البولندي توماس شتيشيسني (34 عاماً) في مركز حراسة المرمى، وإلى جانبه مدافعون ذوو خبرة كبيرة، ومن بينهم الظهير الأيمن السابق لنادي برشلونة، سيرجي روبيرتو (32 عاماً)، ومنافسه في الكلاسيكو سيرخيو راموس (38 عاماً)، والمدافع الأيسر ماريو هيرموسو (29 عاماً)، كما سيشكل المدافع المحوري الألماني ماتس هوملس (35 عاماً) حلاً رائعاً للأندية، التي تعاني مشاكل دفاعية.

ورفض نادي يوفنتوس تجديد عقد لاعبه الدولي الفرنسي أدريان رابيو، بعدما قضى سنوات طويلة معه، والتعاقد معه فرصة مثالية، بما أن سنه لم تتعدَ 29 عاماً، كما يمتلك خبرة طويلة، بفضل تجاربه السابقة مع باريس سان جيرمان وتولوز، وظهر اسم النجم الكولومبي خاميس رودريغيز (33 عاماً) مجدداً، بعد تألقه في بطولة كوبا أميركا 2024، ومساهمته المباشرة في بلوغ بلاده اللقاء النهائي، بفضل تمريراته الحاسمة، ورغم أدائه العالمي، فإنه لا يزال دون فريق حتى الآن.

وتمتلك الأندية لاعبين بحلول هجومية، بما أن المجال لايزال مفتوحاً أمامها للتعاقد مع أسماء مميزة، مثل لاعب يوفنتوس السابق أليكس ساندرو (نزعة هجومية رغم مركزه المتأخر)، وأيضاً الهولندي ممفيس ديباي (30 عاماً)، الذي اكتسب خبرات طويلة مع أندية كبيرة، مثل أيندهوفن الهولندي ومانشستر يونايتد الإنكليزي وليون الفرنسي، وأخيراً برشلونة وأتلتيكو مدريد الإسبانيين.

ميركاتو

التحديثات الحية

الميركاتو يُبعثر حسابات الأندية بغيابات قبل ضربة البداية

ورفض نادي موناكو الفرنسي تمديد عقد مهاجمه التاريخي وسام بن يدر (34 عاماً)، رغم تألقه لسنوات طويلة مع الفريق، ليفتح المجال للفرق التي ترغب في إضافة عامل الخبرة لهجومها، كما يعد لاعب مانشستر يونايتد السابق، أنتوني مارسيال (28 عاماً)، حلاً مثالياً في الهجوم، لامتلاكه قدرات فنية كبيرة، رغم تراجع مستواه في السنوات الأخيرة.