أكدت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية اليوم، أنّ لاعبي البرسا متيقنون بأن مهمة الفوز بالدوري هذا الموسم ستكون "شبه مستحيلة" خاصة مع المصاعب الجديدة التي تواجهها منذ بداية الموسم الجديد، بسبب سوء التحكيم، واختيارات منظمي البطولة لحكام مثيرين للجدل للجولات المقبلة، مشيرة إلى أن وضع الفريق مشابه لما حدث في بداية موسم 2011-2012 تحت قيادة بيب جوارديولا.
وواصلت الجريدة مزاعمها في الحديث عن سقوط البرسا بعد الفوز بثلاث بطولات دوري محلي وبطولتي دوري أبطال أوروبا في الفترة ما بين 2009-2011، وأن الموسم الأخير لجوارديولا شهد محاباة كبيرة لريال مدريد من قبل الحكام، ظهر في احتساب ركلات جزاء غير صحيحة والتساهل مع لاعبي الفريق الملكي والتغاضي عن عقوبتهم بالشكل المطلوب.
وحسب الصحيفة الكتالونية، كان التعامل مع فريق جوارديولا وقتها على العكس تماماً، وهو ما دفع المدير الفني الإسباني للتأكيد على أن الفريق لن يفوز بالدوري هذا الموسم، وهو ما حدث بالفعل، والآن أصبح نفس الشعور يسود لاعبي الفريق، خاصة بعد البداية الصعبة في البطولة المحلية.
وأشار التقرير إلى أن ريال مدريد سيكون الأقرب لحصد اللقب بفضل الدعم الذي يحظى به مؤخراً، وأن تصريح دييجو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو مدريد حول صعوبة البطولة، وإمكانية تتويج الريال بالبطولة زاد من الشكوك حول المحاباة للنادي الملكي.
وكانت المباراة الأخيرة في الدوري والتي جمعت برشلونة ومالاجا قد شهدت جدلاً تحكيمياً، بسبب عدم احتساب الحكم لركلة جزاء، بجانب تغاضيه عن احتساب بعض الأخطاء وهو ما تسبب في غضب الصحف الكتالونية، لتشن حملة على اللجنة المنظمة للدوري الإسباني وعلى الحكام المعينين لإدارة مباريات البرسا.
وشدد موقع الصحيفة الكتالونية على أن التحكيم سيتسبب في العديد من المشاكل لبرشلونة في الفترة المقبلة، والدليل هو العقوبة المغلظة التي تعرض لها مدافع الفريق جيرارد بيكيه حسب تعبيرها، بالرغم من توجيه اللاعب شتائم لحكم الراية، وهو ما يؤكد أن الطرد كان مستحقاً.
يشار إلى أن مستوى البرسا لم يكن المعهود منذ انطلاقة الموسم، وعانى الفريق من أخطاء كثيرة في الخطوط الخلفية كلفته خسارة كأس السوبر المحلي، وذلك بالإضافة إلى تحقيق انتصارين بصعوبة على مالاجا وأثليتك بلباو في أول جولتين بالدوري الإسباني.
وواصلت الجريدة مزاعمها في الحديث عن سقوط البرسا بعد الفوز بثلاث بطولات دوري محلي وبطولتي دوري أبطال أوروبا في الفترة ما بين 2009-2011، وأن الموسم الأخير لجوارديولا شهد محاباة كبيرة لريال مدريد من قبل الحكام، ظهر في احتساب ركلات جزاء غير صحيحة والتساهل مع لاعبي الفريق الملكي والتغاضي عن عقوبتهم بالشكل المطلوب.
وحسب الصحيفة الكتالونية، كان التعامل مع فريق جوارديولا وقتها على العكس تماماً، وهو ما دفع المدير الفني الإسباني للتأكيد على أن الفريق لن يفوز بالدوري هذا الموسم، وهو ما حدث بالفعل، والآن أصبح نفس الشعور يسود لاعبي الفريق، خاصة بعد البداية الصعبة في البطولة المحلية.
وأشار التقرير إلى أن ريال مدريد سيكون الأقرب لحصد اللقب بفضل الدعم الذي يحظى به مؤخراً، وأن تصريح دييجو سيميوني المدير الفني لأتلتيكو مدريد حول صعوبة البطولة، وإمكانية تتويج الريال بالبطولة زاد من الشكوك حول المحاباة للنادي الملكي.
وكانت المباراة الأخيرة في الدوري والتي جمعت برشلونة ومالاجا قد شهدت جدلاً تحكيمياً، بسبب عدم احتساب الحكم لركلة جزاء، بجانب تغاضيه عن احتساب بعض الأخطاء وهو ما تسبب في غضب الصحف الكتالونية، لتشن حملة على اللجنة المنظمة للدوري الإسباني وعلى الحكام المعينين لإدارة مباريات البرسا.
وشدد موقع الصحيفة الكتالونية على أن التحكيم سيتسبب في العديد من المشاكل لبرشلونة في الفترة المقبلة، والدليل هو العقوبة المغلظة التي تعرض لها مدافع الفريق جيرارد بيكيه حسب تعبيرها، بالرغم من توجيه اللاعب شتائم لحكم الراية، وهو ما يؤكد أن الطرد كان مستحقاً.
يشار إلى أن مستوى البرسا لم يكن المعهود منذ انطلاقة الموسم، وعانى الفريق من أخطاء كثيرة في الخطوط الخلفية كلفته خسارة كأس السوبر المحلي، وذلك بالإضافة إلى تحقيق انتصارين بصعوبة على مالاجا وأثليتك بلباو في أول جولتين بالدوري الإسباني.