فشل المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو مجدداً في فك عقدة الفوز على فريق ريال مدريد الإسباني، بعدما خسر أمامه بنتيجة 1-2 في لقاء نهائي كأس السوبر الأوروبي لكرة القدم الذي جمعهما مساء الثلاثاء على ملعب "فيليب أرينا" في العاصمة المقدونية سكوبي.
وتعرّض فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، حامل لقب الدوري الأوروبي، والذي يقوده المدرب البرتغالي للهزيمة على يد ريال مدريد بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا، ليصبح الفريق الإسباني عقدة مستعصية لا تنفك أمام جوزيه مورينيو الذي سبق أن قاده لثلاث سنوات (2010-2013).
وأصيب المدرب الملقب بـ "سبيشل ون" بأشبه ما يمكن وصفه بـ "لعنة ريال مدريد"، بعدما كان ينشد تحقيق أول انتصار رسمي على ريال مدريد كمدرب، عقب أن خسر أمامه للمرة الرابعة في تاريخه التدريبي خلال خمس مواجهات، منها ثلاث هزائم تلقّاها مع فريقه السابق بورتو البرتغالي مقابل تعادل وحيد، وخسارة مع فريقه الحالي مانشستر يونايتد الإنكليزي في نهائي السوبر الأوروبي.
وبحسب صحيفة "آس" الإسبانية فقد تلقّى المدرب جوزيه مورينيو الهزيمة الرابعة من ريال مدريد خلال الفترة الماضية؛ فحين كان مدرباً لنادي بورتو البرتغالي خسر مورينيو ثلاث مرات على يد ريال مدريد، فيما تعادل في لقاء واحد قبل أن يخسر نهائي السوبر الأوروبي من جديد.
ويشير التاريخ إلى أن الهزيمة الأولى لمورينيو على يد الميرينغي كانت في يوم 19 فبراير/ شباط 2002، حينما فاز ريال مدريد على بورتو 1-0 في المباراة التي جمعتهما في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا بفضل هدف سجله سولاري حينها، وفي موقعة الرد التي جرت في 27 فبراير/ شباط 2002 فاز ريال مدريد مرة أخرى بهدفين على فريق المدرب مورينيو حينها بهدفين نظيفين سجلهما الأرجنتيني سولاري وإيفان هيلغيرا.
كذلك عاد مورينيو ليتلقى هزيمة ثالثة مع بورتو من الريال في المباراة التي جمعت الفريقين يوم 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2003 في البرتغال حيث فاز الريال 3-1 حينها في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا عبر أهداف سولاري وإيفان هيلغيرا وزين الدين زيدان مدرب الريال الحالي قبل أن يتعادل الفريقان في المباراة الرابعة في البرنابيو 1-1 التي جرت في يوم 9 ديسمبر/ كانون الأول 2003.
وأبت "عقدة ريال مدريد" أن تنفك أمام مورينيو مجدداً بعد السقوط 2-1 في مباراة نهائي كأس السوبر الأوروبي التي جرت مساء الثلاثاء في مقدونيا لتتواصل تلك "اللعنة" على المدرب البرتغالي، بانتظار أن يواجه خصمه في الأيامالمقبلة لو قدر له أن يلاقيه من جديد.
وتعرّض فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، حامل لقب الدوري الأوروبي، والذي يقوده المدرب البرتغالي للهزيمة على يد ريال مدريد بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا، ليصبح الفريق الإسباني عقدة مستعصية لا تنفك أمام جوزيه مورينيو الذي سبق أن قاده لثلاث سنوات (2010-2013).
وأصيب المدرب الملقب بـ "سبيشل ون" بأشبه ما يمكن وصفه بـ "لعنة ريال مدريد"، بعدما كان ينشد تحقيق أول انتصار رسمي على ريال مدريد كمدرب، عقب أن خسر أمامه للمرة الرابعة في تاريخه التدريبي خلال خمس مواجهات، منها ثلاث هزائم تلقّاها مع فريقه السابق بورتو البرتغالي مقابل تعادل وحيد، وخسارة مع فريقه الحالي مانشستر يونايتد الإنكليزي في نهائي السوبر الأوروبي.
وبحسب صحيفة "آس" الإسبانية فقد تلقّى المدرب جوزيه مورينيو الهزيمة الرابعة من ريال مدريد خلال الفترة الماضية؛ فحين كان مدرباً لنادي بورتو البرتغالي خسر مورينيو ثلاث مرات على يد ريال مدريد، فيما تعادل في لقاء واحد قبل أن يخسر نهائي السوبر الأوروبي من جديد.
ويشير التاريخ إلى أن الهزيمة الأولى لمورينيو على يد الميرينغي كانت في يوم 19 فبراير/ شباط 2002، حينما فاز ريال مدريد على بورتو 1-0 في المباراة التي جمعتهما في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا بفضل هدف سجله سولاري حينها، وفي موقعة الرد التي جرت في 27 فبراير/ شباط 2002 فاز ريال مدريد مرة أخرى بهدفين على فريق المدرب مورينيو حينها بهدفين نظيفين سجلهما الأرجنتيني سولاري وإيفان هيلغيرا.
كذلك عاد مورينيو ليتلقى هزيمة ثالثة مع بورتو من الريال في المباراة التي جمعت الفريقين يوم 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2003 في البرتغال حيث فاز الريال 3-1 حينها في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا عبر أهداف سولاري وإيفان هيلغيرا وزين الدين زيدان مدرب الريال الحالي قبل أن يتعادل الفريقان في المباراة الرابعة في البرنابيو 1-1 التي جرت في يوم 9 ديسمبر/ كانون الأول 2003.
وأبت "عقدة ريال مدريد" أن تنفك أمام مورينيو مجدداً بعد السقوط 2-1 في مباراة نهائي كأس السوبر الأوروبي التي جرت مساء الثلاثاء في مقدونيا لتتواصل تلك "اللعنة" على المدرب البرتغالي، بانتظار أن يواجه خصمه في الأيامالمقبلة لو قدر له أن يلاقيه من جديد.
(العربي الجديد)