اعترف نجم نادي برشلونة الإسباني، الدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي، بأنّه لم يخدع أحداً عندما اتخذ قرار اعتزال اللعب على المستوى الدولي مع منتخب بلاده، جاءت تصريحات الأخير بمثابة ردّ واضح وصريح على أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، دييغو أرماندو مارادونا، الذي اعتبر في وقتٍ سابقٍ بأنّ قرار "ميسي" بإعلان اعتزاله اللعب الدولي، كان مُجرد خدعة اصطنعها نجم منتخب التانغو الحالي من أجل نسيان فشله في البطولة.
وكان نجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، قد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بعدما أعلن عن اعتزاله اللعب على المستوى الدولي مع منتخب بلاده، بعد ساعات قليلة فقط من فشله في قيادة منتخب بلاده للتتويج بلقب بطولة كأس أميركا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أميركا) بعد الهزيمة التي مُني بها منتخب الألبسيلستي على يد نظيره منتخب تشيلي في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت الصيف الماضي في الولايات المتحدة الأميركية.
لكن قائد منتخب الألبسيلستي قد قرّر العدول عن قرار اعتزاله الدولي، والعودة للدفاع عن ألوان منتخب بلاده، حيث شارك لأول مرة منذ قرار الاعتزال خلال المواجهة التي جمعت منتخب بلاده بنظيره الأورغواياني، فجر اليوم الجمعة، ضمن منافسات الجولة السابعة من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018 في روسيا.
وأطلق "ميسي" تصريحاً مُثيراً عقب المباراة التي قاد فيها منتخب بلاده للفوز على حساب نظيره الأوروغواياني بنتيجة هدف دون مقابل، ردَّ من خلاله على أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، دييغو أرماندو مارادونا، الذي كان قد شنَّ هُجوماً لاذعاً على "ميسي" مُتهماً إياه بتعمد إعلان اعتزال اللعب الدولي من أجل نسيان إخفاق منتخب بلاده في الظفر بثلاثة ألقاب متتالية (كأس العالم 2014، كوبا أميركا 2015، كوبا أميركا 2016).
وأكّد نجم نادي برشلونة الإسباني بأنّه لم يخدع أحداً عندما اتخذ قرار اعتزال اللعب على المستوى الدولي مع منتخب بلاده، مُشيراً في الوقت ذاته إلى أنّه قرر ذلك لأنه شعر بأنّ الاعتزال في ذلك الوقت هو الأفضل، إذ أصيب بصدمة كبيرة للغاية بعد اقترابه من الظفر بالألقاب وعدم تحقيقها.
لكن الهداف التاريخي للمنتخب الأرجنتيني الأول لكرة القدم قد استدرك قائلاً: "بعد ذلك تغيرت الأمور، ونجح المدرب الجديد إدغاردو باوزا في إقناعي بالعودة، وأنا وثقت تماماً بأنّ واجبي الوطني يُحتم عليَّ مسألة العودة للمنتخب".
وكان نجم نادي برشلونة الإسباني، الأرجنتيني ليونيل ميسي، قد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بعدما أعلن عن اعتزاله اللعب على المستوى الدولي مع منتخب بلاده، بعد ساعات قليلة فقط من فشله في قيادة منتخب بلاده للتتويج بلقب بطولة كأس أميركا الجنوبية لكرة القدم (كوبا أميركا) بعد الهزيمة التي مُني بها منتخب الألبسيلستي على يد نظيره منتخب تشيلي في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت الصيف الماضي في الولايات المتحدة الأميركية.
لكن قائد منتخب الألبسيلستي قد قرّر العدول عن قرار اعتزاله الدولي، والعودة للدفاع عن ألوان منتخب بلاده، حيث شارك لأول مرة منذ قرار الاعتزال خلال المواجهة التي جمعت منتخب بلاده بنظيره الأورغواياني، فجر اليوم الجمعة، ضمن منافسات الجولة السابعة من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لبطولة كأس العالم 2018 في روسيا.
وأطلق "ميسي" تصريحاً مُثيراً عقب المباراة التي قاد فيها منتخب بلاده للفوز على حساب نظيره الأوروغواياني بنتيجة هدف دون مقابل، ردَّ من خلاله على أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، دييغو أرماندو مارادونا، الذي كان قد شنَّ هُجوماً لاذعاً على "ميسي" مُتهماً إياه بتعمد إعلان اعتزال اللعب الدولي من أجل نسيان إخفاق منتخب بلاده في الظفر بثلاثة ألقاب متتالية (كأس العالم 2014، كوبا أميركا 2015، كوبا أميركا 2016).
وأكّد نجم نادي برشلونة الإسباني بأنّه لم يخدع أحداً عندما اتخذ قرار اعتزال اللعب على المستوى الدولي مع منتخب بلاده، مُشيراً في الوقت ذاته إلى أنّه قرر ذلك لأنه شعر بأنّ الاعتزال في ذلك الوقت هو الأفضل، إذ أصيب بصدمة كبيرة للغاية بعد اقترابه من الظفر بالألقاب وعدم تحقيقها.
لكن الهداف التاريخي للمنتخب الأرجنتيني الأول لكرة القدم قد استدرك قائلاً: "بعد ذلك تغيرت الأمور، ونجح المدرب الجديد إدغاردو باوزا في إقناعي بالعودة، وأنا وثقت تماماً بأنّ واجبي الوطني يُحتم عليَّ مسألة العودة للمنتخب".