معهد الدوحة للدراسات يفتح باب القبول للعام الأكاديمي 2025-2026

02 سبتمبر 2024
مبنى معهد الدوحة للدراسات العليا، قطر (معهد الدوحة)
+ الخط -

أعلن معهد الدوحة للدراسات العليا عن بدء استقبال طلبات القبول الإلكترونية لـبرامج الماجستير ودراسات الدكتوراه للعام الأكاديمي 2025-2026، وذلك ابتداءً من الأول من سبتمبر/أيلول 2024 وحتى 15 يناير/كانون الثاني 2025.

ويطرح المعهد هذا العام ثمانية برامج في مسار دراسات الدكتوراه هي اقتصاديات التنمية، والإدارة العامة، والعلوم السياسية والعلاقات الدولية، واللسانيات والمعجمية العربية، والتاريخ، وعلم الاجتماع، والدراسات الإعلامية، والدراسات الأمنية النقدية.

كذلك يطرح معهد الدوحة للدراسات العليا 19 برنامجاً لدراسات الماجستير في كلّ من كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية وفي كلية الاقتصاد والإدارة والسياسات العامة. وتشمل برامج كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية الفلسفة، والتاريخ، وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا، والعلوم السياسية والعلاقات الدولية، والصحافة، ودراسات الإعلام، واللسانيات والمعجمية العربية، والأدب المقارن، وإدارة النزاع والعمل الإنساني، والدراسات الأمنية النقدية، وحقوق الإنسان، والعمل الاجتماعي، وعلم النفس بمسارَيه الإكلينيكي والاجتماعي.

أمّا برامج الماجستير في كلية الاقتصاد والإدارة والسياسات العامة فتشمل الإدارة العامة، والسياسات العامة، واقتصاديات التنمية، والماجستير التنفيذي في الإدارة العامة، والماجستير التنفيذي المزدوج في إدارة الأعمال والإدارة العامة.

ويوفّر معهد الدوحة للدراسات العليا منحاً دراسية متنوّعة، من قبيل "منحة تميم" المبنيّة على الجدارة والتفوق الأكاديمي، المخصّصة للطلاب الأكثر تميّزاً أكاديمياً، و"منحة سند" المبنيّة على حاجة الطلاب المادية وهي مخصّصة لجميع الطلاب.

وقد استقبل معهد الدوحة للدراسات العليا الفوج العاشر من الطلاب الجدد المقبولين للعام الأكاديمي 2024-2025، في شهر أغسطس/آب الماضي، وبلغ عددهم 358 طالباً وطالبة من مختلف الدول العربية والأجنبية، استكملوا كلّ متطلبات الالتحاق. وتوزّع هؤلاء بواقع 233 في كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية، و125 في كلية الاقتصاد والإدارة والسياسات العامة، عشرة طلاب في برنامج دراسات الدكتوراه. ودعت عمادة شؤون الطلاب الراغبين في التقدّم إلى إرسال كلّ الوثائق المطلوبة إلكترونياً، بعد قراءة الشروط والمتطلبات، مع التشديد على أهمية الالتزام بالمواعيد المحدّدة.