حرب غزة بيومها الـ340 | شهداء بقصف المواصي ومستشفيات الشمال مهددة

10 سبتمبر 2024
+ الخط -

واصل طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف منازل وشقق سكنية في قطاع غزة مع دخول الحرب يومها الـ340، وسط نداءات من مستشفيات رئيسية في الشمال تحذّر من توقفها عن العمل، ما يعرض حياة جرحى بحالات حرجة لخطر الموت بسبب غياب العلاج.

وأطلق مديرو مستشفيي كمال عدوان والإندونيسي في شمال القطاع تحذيرات من توقف الخدمة خلال الـساعات المقبلة، بسبب منع الاحتلال إدخال الوقود والمستلزمات الطبية. هذا ومن المقرّر بدء حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال القطاع اليوم الثلاثاء.

وعلى الصعيد السياسي، كشفت صحيفة هآرتس العبرية، الاثنين، أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية يستعدان للمرحلة المقبلة من الحرب على غزة والتي تشمل "التحضير للاستيطان وضم شمال القطاع". وأشارت الصحيفة في تحليل لها إلى أن "المنطقة ستُعدّ تدريجياً للاستيطان اليهودي والضم لإسرائيل، اعتماداً على درجة المعارضة الدولية التي ستنشأ بعد مثل هذه الخطوات".

تطورات الحرب على غزة يتابعها "العربي الجديد" أولاً بأول..

1:18 AM
شهداء بقصف خيام نازحين في مواصي خانيونس

سقط عدد كبير من الشهداء وأصيب وفُقد آخرون جراء قصف الاحتلال خياماً تؤوي نازحين في منطقة المواصي جنوب غربي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

12:50 AM
غارات على غرب خانيونس

شن طيران الاحتلال غارات على مواقع في غرب خانيونس جنوبي قطاع غزة.

12:49 AM
إصابات بقصف على مواصي خانيونس

أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف عنيف شنه طيران الاحتلال على منطقة مواصي خانيونس المكتظة بالنازحين في جنوب قطاع غزة.

12:47 am

الأناضول

avata
الأناضول
القناة 12: الجيش قتل 3 أسرى إسرائيليين بغزة قبل 9 أشهر

قالت قناة عبرية، مساء الاثنين، إن الجيش قتل ثلاثة من الأسرى الإسرائيليين، بينهم جنديان، خلال قصف على غزة قبل نحو تسعة أشهر، وأخفى ذلك عن الجمهور.

وذكرت القناة "12" الخاصة أن المحتجزين الثلاثة الذين قتلوا في أسر حماس في غزة وتم انتشال جثثهم في ديسمبر (كانون الأول)، هم رون شيرمان (جندي) ونيك بيزر (جندي) وإلياهو توليدانو (مدني) - قتلوا في قصف للجيش الإسرائيلي على قطاع غزة".

12:44 am

الأناضول

avata
الأناضول
هآرتس: نتنياهو يحضر للاستيطان وضم شمال غزة إلى إسرائيل

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، الاثنين، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية يستعدان للمرحلة المقبلة من الحرب على غزة والتي تشمل "التحضير للاستيطان وضم شمال القطاع".

جاء ذلك في تحليل لرئيس تحرير الصحيفة ألوف بن، قال فيه: "تدخل إسرائيل المرحلة الثانية من الحرب على غزة، حيث ستحاول استكمال سيطرتها على شمال القطاع حتى محور نتساريم (أقامه الجيش الإسرائيلي وسط قطاع غزة ويفضل شماله عن جنوبه)". وأضاف أن "المنطقة سيتم إعدادها تدريجياً للاستيطان اليهودي والضم لإسرائيل، اعتماداً على درجة المعارضة الدولية التي ستنشأ بعد مثل هذه الخطوات".

وتابع: "إذا تم تنفيذ الخطة، فسيتم إخراج السكان الفلسطينيين الذين بقوا في شمال غزة من هناك، كما اقترح العقيد احتياط غيورا آيلاند، بمساعدة التهديد بالمجاعة وغطاء حماية حياتهم، بينما يطارد الجيش الإسرائيلي مسلحي حماس في المنطقة". وأشار إلى أن "نتنياهو يحلم بتوسيع أراضي إسرائيل، وسيكون هذا انتصاره المطلق".

رئيس تحرير الصحيفة أكد أن الدخول إلى المرحلة الجديدة من الحرب "بدأ بإعلان بيروقراطي صدر في 28 أغسطس/ آب الماضي حول تعيين العميد إلعاد غورين رئيساً للجهود الإنسانية المدنية في قطاع غزة ضمن وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية". وقال إن "هذا اللقب الطويل الذي سيحمله غورين سيبقى حتى يتم وضع اختصار له من قبل الجيش الإسرائيلي، يعادل رئيس الإدارة المدنية في الضفة الغربية"، مضيفاً: "عملياً يجب أن يطلق عليه حاكم غزة".

وبحسب رئيس تحرير "هآرتس": "في الخطوة التالية، أصدر نتنياهو تعليماته للجيش الأسبوع الماضي بالاستعداد لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة بدلاً من المنظمات الدولية". لكن "رئيس الأركان هرتسي هاليفي أبدى تحفظات، محذراً من الخطر على الجنود والتكاليف الباهظة، لكن، نتنياهو لم يقتنع، ويتمسك بموقفه"، وفق بن.

وأشار إلى أنه مع السيطرة على دخول المساعدات "ستتاح لإسرائيل فرصة طرد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من غزة دفعة واحدة وإلى الأبد، والتي يعتبرها اليمين الإسرائيلي مشروعاً مناهضاً للصهيونية".

وأردف بقوله: "في غضون ذلك، ستواصل حماس سيطرتها على المنطقة الواقعة بين محور نتيساريم ومحور فيلادلفيا على حدود مصر، في ظل تطويق وحصار إسرائيل، التي ستتولى تسليم المساعدات. وهذا هو معنى تصريح نتنياهو بخصوص المحور (التي قال فيها): الحدود بين غزة ومصر ستبقى تحت السيطرة الإسرائيلية". وبشأن المحتجزين الإسرائيليين في القطاع، قال بن إن "تنازل نتنياهو عن إعادة المختطفين الإسرائيليين، وتركهم للتعذيب الرهيب والموت في أنفاق حماس، يهدف إلى قلب الأمور رأساً على عقب على (رئيس حركة حماس في غزة يحيى) السنوار".

وأضاف: "بدلاً من أن يكون المختطفون ثروة للحصول على مقابل ثمين من إسرائيل، سيصبحون عبئاً على الفلسطينيين ومبرراً لإسرائيل لاستمرار الحرب والحصار والاحتلال. وهكذا تدخل إسرائيل المرحلة الثانية من حربها مع حماس".

12:10 AM
أبرز أحداث أمس الاثنين
  • الهلال الأحمر: نواجه صعوبة بالتواصل مع غرفة عمليات الطوارئ

  • قصف مسجد الشهيد سعيد صيام في حي الشيخ رضوان

  • شهداء بقصف استهدف منزلاً شمالي مخيم النصيرات

  • عودة خدمات الإنترنت المنزلية وسط وجنوب قطاع غزة

  • شهيدان بغارة إسرائيلية استهدفت منزلاً بمخيم البريج

  • توغل محدود في شارع صلاح الدين شمالاً

  • شهداء في قصف مخيمي النصيرات والبريج

  • إطلاق رشقة صاروخية من غزة

  • الرشق يحذر من اعتبار شروط نتنياهو الجديدة نقطة للتفاوض

  • 40988 شهيداً منذ بدء الحرب على غزة

  • بوريل من معبر رفح: إسرائيل تمنع عمداً دخول المساعدات إلى غزة

  • 5 شهداء في قصف شقة سكنية بمدينة غزة

المساهمون
الأناضول