أفادت القناة 12 بأن حزب الله خطط لإطلاق 6 آلاف صاروخ ومسيّرة تجاه إسرائيل.
شن الاحتلال الإٍسرائيلي فجر اليوم الأحد ضربات استباقية على لبنان، بينما رد حزب الله بإطلاق عدد كبير من المسيرات، مؤكداً قصف "هدف عسكري نوعي" سيعلن عنه لاحقاً.
وقال الناطق بلسان جيش الاحتلال، في بيان: "رصدنا استعدادات لحزب الله لإطلاق صواريخ وقذائف نحو دولة إسرائيل لنقوم بالمهاجمة لإزالة التهديدات، وتقوم طائرات حربية لسلاح الجو بتوجيه من القيادة الشمالية وهيئة الاستخبارات العسكرية بمهاجمة أهداف لحزب الله شكلت تهديدًا فوريًا على الجبهة الداخلية الاسرائيلية". وتابع: "نظرًا لهذه الهجمات وبناءً على تقييم الوضع الذي أجري في قيادة الجبهة الداخلية سيتم إصدار تعليمات منقذة للحياة في بعض المناطق في البلاد. يجب متابعة التعليمات عبر منصات جيش الدفاع والجبهة الداخلية".
وكتب جيش الاحتلال، في رسالة باللغة العربية إلى سكان جنوب لبنان، جاء فيها: "نرصد استعدادات حزب الله لشن هجمات واسعة النطاق على الأراضي الإسرائيلية". وحضت الرسالة "جميع الأشخاص الموجودين بالقرب من المناطق التي ينشط فيها حزب الله على المغادرة فوراً لحماية أنفسهم وعائلاتهم".
ونقل موقع والاه عن مسؤول إسرائيلي كبير أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة قبل تنفيذ الضربة الاستباقية في لبنان.
"العربي الجديد" يتابع تطورات الوضع في لبنان أولا بأول...
تضرر منزل في عكا بعد تعرضه لإصابة مباشرة خلال القصف.
قال موقع صحيفة يديعوت أحرونوت، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوآف غالانت يشرفان على عمليات الجيش في لبنان من مبنى وزارة الأمن في تل أبيب.
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد عبر إكس، إنه "يدعم عملية الجيش الإسرائيلي في الشمال". مضيفًا: "أي محاولة لمهاجمة إسرائيل ستقابل برد ثقيل".
أفادت الوكالة الوطنية اللبنانية، بوقوع جريح بحالة خطرة إثر غارة إسرائيلية على بلدة القاسمية جنوبي لبنان.
دوت صفارات الإنذار في الجليل الأعلى تحسباً لسقوط صواريخ.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، باستئناف مطار بن غوريون عمله، وإلغاء شركات طيران أجنبية رحلات إلى إسرائيل.
قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن إسرائيل لا تسعى لحرب شاملة لكنها ستتصرف وفقاً للتطورات على الأرض.
أعلن حزب الله إطلاقه أكثر من 320 صاروخ كاتيوشا على مواقع وثكنات عسكرية إسرائيلية، في إطار رده على مقتل قائد عملياته في جنوب لبنان فؤاد شكر بغارة إسرائيلية في 30 تموز/يوليو.
وقال الحزب في بيان هو الثاني له منذ بدء هجومه: "عدد صواريخ الكاتيوشا التي أُطلقت حتى الآن تجاوزت 320 صاروخاً باتجاه مواقع العدو". وقال إن هجماته طاولت 11 قاعدة وثكنة عسكرية "تم استهدافها وإصابتها" في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة والجولان السوري المحتل، معلناً الانتهاء من "المرحلة الأولى" من الرد على اغتيال شكر.
نقلت هيئة البث الإسرائيلي عن مسؤولين قولهم، إن إسرائيل أحبطت هجومًا كبيرًا لحزب الله كان موجهًا نحو منشآت استراتيجية وسط إسرائيل.
قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن إسرائيل ليست مهتمة بتصعيد يقود إلى حرب. ونقلت القناة عن مسؤول قوله: "هذا ليس هجومًا يهدف إلى بدء حرب، بل إزالة تهديد خطير لملايين المواطنين الإسرائيليين".
أعلن حزب الله أنّه أنهى المرحلة الأولى من عملياته التي أطلقها عقب بدء هجوم إسرائيلي استباقي على لبنان و"تضمنت استهداف 11 ثكنة وموقعاً صهيونياً تسهيلاً لعبور المسيّرات باتجاه هدفها في العمق".
أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أنّ الولايات المتحدة "ستواصل دعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" في مواجهة ما وصفها التهديدات الآتية من إيران وحلفائها.
أعلن الجيش الإسرائيلي حظر تجمهر أكثر من 30 شخصاً في ذات المكان من منطقة تل أبيب الكبرى وحتى الشمال.
أعلن الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هغاري، أنّ العشرات من طائرات سلاح الجوّ تهاجم جنوبي لبنان في هذه الأثناء. وقال: "نقوم بإزالة تهديدات على الجبهة الداخلية الإسرائيلية"، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال "يهاجم في كل مكان في لبنان يشكل تهديداً".
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، إن رئيس هيئة الأركان، هرتسي هاليفي، يقود العمليات الهجومية والدفاعية من غرفة عمليات هيئة الأركان ويجري تقييمًا متواصلًا للأوضاع مع قادة منتدى هيئة الأركان العامة وسلاح الجو والقيادة الشمالية وهيئة الاستخبارات.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه رصد أكثر من 150 صاروخاً أُطلقت من لبنان باتجاه الجليل والجولان السوري المحتل.
وذكر، في بيان، أنه رصد سقوط صواريخ في عدة مناطق فيما تم تسجيل عشرات عمليات الاعتراض.
وأشار إلى أنه نفذ الضربات على لبنان من دون تدخل أميركي، لافتاً إلى التنسيق فقط مع الولايات المتحدة.
تعقد بلدة حيفا اجتماعاً طارئاً في هذه الأثناء، كما قامت بفتح الملاجئ، بحسب ما ذكر الإعلام الإسرائيلي.
قال حزب الله اللبناني في لبنان إنه بدأ هجوماً جوياً بعدد كبير من المسيّرات نحو العمق الصهيوني واتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي. وأضاف أن مقاتليه استهدفوا "مواقع وثكنات الاحتلال ومنصات القبة الحديدية في شمال فلسطين المحتلة بعدد كبير من الصواريخ".
وتابع: "إن المقاومة الإسلامية في لبنان الآن وفي هذه اللحظات هي في أعلى جهوزيتها وستقف بقوة وبالمرصاد لأي تجاوز أو اعتداء صهيوني وبالأخص إذا تم المسّ بالمدنيين فسيكون العقاب شديداً وقاسياً جداً".
أفاد موقع والاه عن مسؤول إسرائيلي كبير أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة قبل تنفيذ الضربة الاستباقية في لبنان.
أفادت القناة 12 الإسرائيلية بإغلاق مطار اللد (بن غوريون) أمام الهبوط والإقلاع "في ضوء الأوضاع الأمنية والهجمات الإسرائيلية على لبنان".
أفادت "القناة 12 الإسرائيلية" بأنّ صفارات الإنذار انطلقت في بلدات ومستوطنات إسرائيلية عديدة قريبة من الحدود اللبنانية وفي الجولان المحتل.