يعقد المجلس المركزي الفلسطيني، مساء اليوم الأحد، دورته الثامنة والعشرين، في مدينة رام الله، بعنوان "دورة القدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين"، في ظل مقاطعة رسمية من حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، وسيلقي الرئيس محمود عباس كلمة تتعلق بالتطورات المتعلقة بقرار الإدارة الأميركية حول القدس.
وبحسب جدول أعمال المجلس، الذي تم توزيعه في الدعوات، فإن أجندة الاجتماع تتضمن التالي: "المصادقة على مشروع جدول الأعمال، بالإضافة إلى تقرير عباس وتقرير اللجنة التنفيذية، إلى جانب دراسة سبل التصدي للقرار الأميركي بشأن مدينة القدس المحتلة، ومراجعة للمرحلة السابقة، التي بدأت منذ عام 1993 بكافة جوانبها، فضلاً عن دراسة آليات تسريع تنفيذ خطوات المصالحة الوطنية، ودراسة آليات تفعيل المقاومة الشعبية، ودراسة سبل مواجهة قوانين الكنيست العنصرية بما فيها قانون معدل لقانون الضم ومشروع قانون إعدام الأسرى، وأيضاً دراسة آليات تفعيل دور المجلس المركزي، وأخيراً ما يستجد من أعمال".
وقال رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، إنه "من المتوقع حضور 90 عضواً من أصل 114 من أعضاء المجلس المركزي، أي أن نصاب انعقاد الجلسة سيكون مكتملاً".
وأضاف الزعنون، في تصريحات نشرتها "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية" الرسمية (وفا)، أنه "سيحضر الاجتماع نحو 160 عضواً مراقباً، أي الذين سيحضرون الجلسة ما يقارب 250 عضواً".
والمشاركون هم: أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئاسة المجلس الوطني، رئاسة المجلس التشريعي، ورؤساء اللجان في المجلس الوطني، ورؤساء اللجان في المجلس التشريعي ـ غالبيتهم من حركة حماس ولن يحضرواـ، قادة الأحزاب والفصائل، رؤساء الكتل البرلمانية، رؤساء الاتحادات والنقابات ــ والغالبية العظمى من رؤساء الاتحادات والنقابات من حركة "فتح".
والفصائل الفلسطينية المدرجة على موقع "منظمة التحرير الفلسطينية" هي أحد عشر فصيلاً وهي: "منظمة طلائع حزب التحرير الشعبية، حزب الشعب الفلسطيني، حزب الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا)، جبهة النضال الشعبي، جبهة التحرير الفلسطينية، جبهة التحرير العربية، الجبهة العربية الفلسطينية، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح".
وبحسب المجلس الوطني، فإن كل فصيل يستطيع تسمية 3 إلى 4 مراقبين لحضور جلسات الاجتماع، لكن لا يحق لهم التصويت أو إبداء المداخلات.
ووفقاً لموقع "منظمة التحرير الفلسطينية"، ستبدأ الدورة بكلمة لرئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، ومن ثم كلمة لرئيس لجنة المتابعة العربية لشؤون الجماهير العربية داخل أراضي عام 1948 محمد بركة، ومن ثم كلمة الرئيس محمود عباس.
ووجهت الدعوات إلى الكل الوطني الفلسطيني للمشاركة في هذه الدورة الطارئة، إلا أن حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، اعتذرتا رسمياً عن المشاركة.
اقــرأ أيضاً
وبحسب جدول أعمال المجلس، الذي تم توزيعه في الدعوات، فإن أجندة الاجتماع تتضمن التالي: "المصادقة على مشروع جدول الأعمال، بالإضافة إلى تقرير عباس وتقرير اللجنة التنفيذية، إلى جانب دراسة سبل التصدي للقرار الأميركي بشأن مدينة القدس المحتلة، ومراجعة للمرحلة السابقة، التي بدأت منذ عام 1993 بكافة جوانبها، فضلاً عن دراسة آليات تسريع تنفيذ خطوات المصالحة الوطنية، ودراسة آليات تفعيل المقاومة الشعبية، ودراسة سبل مواجهة قوانين الكنيست العنصرية بما فيها قانون معدل لقانون الضم ومشروع قانون إعدام الأسرى، وأيضاً دراسة آليات تفعيل دور المجلس المركزي، وأخيراً ما يستجد من أعمال".
وقال رئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، إنه "من المتوقع حضور 90 عضواً من أصل 114 من أعضاء المجلس المركزي، أي أن نصاب انعقاد الجلسة سيكون مكتملاً".
وأضاف الزعنون، في تصريحات نشرتها "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية" الرسمية (وفا)، أنه "سيحضر الاجتماع نحو 160 عضواً مراقباً، أي الذين سيحضرون الجلسة ما يقارب 250 عضواً".
والمشاركون هم: أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، رئاسة المجلس الوطني، رئاسة المجلس التشريعي، ورؤساء اللجان في المجلس الوطني، ورؤساء اللجان في المجلس التشريعي ـ غالبيتهم من حركة حماس ولن يحضرواـ، قادة الأحزاب والفصائل، رؤساء الكتل البرلمانية، رؤساء الاتحادات والنقابات ــ والغالبية العظمى من رؤساء الاتحادات والنقابات من حركة "فتح".
والفصائل الفلسطينية المدرجة على موقع "منظمة التحرير الفلسطينية" هي أحد عشر فصيلاً وهي: "منظمة طلائع حزب التحرير الشعبية، حزب الشعب الفلسطيني، حزب الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا)، جبهة النضال الشعبي، جبهة التحرير الفلسطينية، جبهة التحرير العربية، الجبهة العربية الفلسطينية، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح".
وبحسب المجلس الوطني، فإن كل فصيل يستطيع تسمية 3 إلى 4 مراقبين لحضور جلسات الاجتماع، لكن لا يحق لهم التصويت أو إبداء المداخلات.
ووفقاً لموقع "منظمة التحرير الفلسطينية"، ستبدأ الدورة بكلمة لرئيس المجلس الوطني سليم الزعنون، ومن ثم كلمة لرئيس لجنة المتابعة العربية لشؤون الجماهير العربية داخل أراضي عام 1948 محمد بركة، ومن ثم كلمة الرئيس محمود عباس.
ووجهت الدعوات إلى الكل الوطني الفلسطيني للمشاركة في هذه الدورة الطارئة، إلا أن حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، اعتذرتا رسمياً عن المشاركة.