قُتل سبعة عشر مدنياً، وأصيب آخرون مساء اليوم الإثنين، بقصف جوي لطائرة يُعتقد أنّها تابعة للتحالف الدولي، على تجمّع لقوارب تحمل مدنيين هاربين من مدينة الرقة، على إحدى ضفاف نهر الفرات.
وذكرت حملة "الرقة تُذبح بصمت" أنّ "طائرات تابعة للتحالف الدولي، قصفت تجمعاً لقوارب تحمل مدنيين هاربين من القصف في مدينة الرقة، قرب منطقة الجسر القديم، ما أدى إلى مقتل سبعة عشر مدنياً، وإصابة آخرين بجروح".
وأضافت الحملة، المختصّة بتوثيق الانتهاكات في المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) أنّ "هذه الحصيلة أولية"، ما يرفع احتمال عدد القتلى في الساعات القادمة.
وكان ثلاثة مدنيين قد قتلوا وأصيب آخرون، اليوم، بقصف جوي مماثل شنّته طائرات التحالف الدولي، لمحاربة "داعش"، على منطقة الإطفائية في مدينة الرقة.
كما قتل عشرة مدنيين وأصيب آخرون، يوم الإثنين، في قصف جوي يعتقد أنّ طائرات حربية روسية، نفّذته على قرية عقيربات الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي.
وقال مصدر في مجلس "عقيربات" المحلي، لـ"العربي الجديد" إنّ "طائرة حربية روسية، قصفت منازل المدنيين، في قرية "أبو حواديد" التابعة لناحية عقيربات، بعدّة صواريخ، ما أدّى إلى مقتل عشرة مدنيين، بينهم أطفال ونساء، وإصابة آخرين بجروح".
وأوضح المصدر أنّ "حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع، نظراً لخطورة بعض الإصابات، وتردّي الوضع الطبي في المنطقة، بعد الهجمة الشرسة التي تشنّها طائرات النظام وروسيا منذ نحو ثلاثين يوماً".
وكان قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، الإثنين، بقصف جوي يعتقد أنّه روسي بعدّة صواريخ متفجرة، على قرية حمادة عمر.
ومنذ نحو عشرة أيام، أعلن المجلس المحلي لناحية عقيربات، المنطقة منكوبة، نظراً لكثافة الغارات الجوية الروسية والسورية، التي دمّرت معظم المنشآت الحيوية.
كما قتل ثلاثة عناصر من الجيش الحر، وأصيب ثلاثة آخرون، بانفجار عبوة ناسفة، قرب منطقة العبدلي، المحاذية لمناطق سيطرة "جيش خالد بن الوليد" المبايع لـ"داعش"، في ريف القنيطرة، جنوبي سورية.
وذكرت حملة "الرقة تُذبح بصمت" أنّ "طائرات تابعة للتحالف الدولي، قصفت تجمعاً لقوارب تحمل مدنيين هاربين من القصف في مدينة الرقة، قرب منطقة الجسر القديم، ما أدى إلى مقتل سبعة عشر مدنياً، وإصابة آخرين بجروح".
وأضافت الحملة، المختصّة بتوثيق الانتهاكات في المناطق التي يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) أنّ "هذه الحصيلة أولية"، ما يرفع احتمال عدد القتلى في الساعات القادمة.
وكان ثلاثة مدنيين قد قتلوا وأصيب آخرون، اليوم، بقصف جوي مماثل شنّته طائرات التحالف الدولي، لمحاربة "داعش"، على منطقة الإطفائية في مدينة الرقة.
كما قتل عشرة مدنيين وأصيب آخرون، يوم الإثنين، في قصف جوي يعتقد أنّ طائرات حربية روسية، نفّذته على قرية عقيربات الخاضعة لسيطرة تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي.
وقال مصدر في مجلس "عقيربات" المحلي، لـ"العربي الجديد" إنّ "طائرة حربية روسية، قصفت منازل المدنيين، في قرية "أبو حواديد" التابعة لناحية عقيربات، بعدّة صواريخ، ما أدّى إلى مقتل عشرة مدنيين، بينهم أطفال ونساء، وإصابة آخرين بجروح".
وأوضح المصدر أنّ "حصيلة القتلى مرشحة للارتفاع، نظراً لخطورة بعض الإصابات، وتردّي الوضع الطبي في المنطقة، بعد الهجمة الشرسة التي تشنّها طائرات النظام وروسيا منذ نحو ثلاثين يوماً".
وكان قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، الإثنين، بقصف جوي يعتقد أنّه روسي بعدّة صواريخ متفجرة، على قرية حمادة عمر.
ومنذ نحو عشرة أيام، أعلن المجلس المحلي لناحية عقيربات، المنطقة منكوبة، نظراً لكثافة الغارات الجوية الروسية والسورية، التي دمّرت معظم المنشآت الحيوية.
كما قتل ثلاثة عناصر من الجيش الحر، وأصيب ثلاثة آخرون، بانفجار عبوة ناسفة، قرب منطقة العبدلي، المحاذية لمناطق سيطرة "جيش خالد بن الوليد" المبايع لـ"داعش"، في ريف القنيطرة، جنوبي سورية.