قال الشيخ خالد بن علي آل ثاني، اليوم الإثنين، إن شقيقه عبد الله المحتجز في أبوظبي نقل إلى المستشفى فجر اليوم، مؤكدا أن أبوظبي ترفض السماح له بالسفر إلى لندن.
وفي مقابلة مع قناة "الجزيرة"، كشف الشيخ خالد بن علي آل ثاني أنه اتصل فجر اليوم بشقيقه، وكان واضحاً أنه متعب ومرهق وأنه نقل للمستشفى للعلاج.
وأكد أيضا أن أبوظبي ترفض السماح لشقيقه بالسفر إلى لندن رفقة ابنتيه الموجودتين معه حاليا في الإمارات.
وأفاد بأن أبوظبي لا تمانع سفره إلى السعودية أو سفر ابنتيه لوحدهما إلى لندن، لكن عبد الله بن علي آل ثاني رفض ذلك، ويصر على السفر إلى لندن رفقة ابنتيه.
وأعلن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، أمس، في مقطع فيديو، أنه محتجز في الإمارات بعد استضافته من قبل ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، وأضاف في الفيديو نفسه أنه يحمّل محتجزيه المسؤولية كاملة عن سلامته، مؤكداً أن قطر "بريئة من أي مكروه" قد يحدث له.
وبرز اسم الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، في الأزمة الخليجية التي بدأت في شهر يونيو/ حزيران الماضي، حيث استقبله في شهر أغسطس/آب الماضي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في جدة، كما استضافه العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز في طنجة حيث كان يقضي إجازته الصيف الماضي.
كما لم تنجح محاولته في التوسط للسماح للحجاج القطريين في موسم الحج الماضي بأداء مناسك الحج، نظرا لرفض السلطات السعودية السماح للطائرات القطرية بنقل الحجاج القطريين إلى مطار جدة. وأكدت الدوحة في حينه أنه لم يكن مكلفا بذلك من الحكومة القطرية، بل كان في مهمة شخصية، وفق تصريحات وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
وانقطعت أخبار الشيخ عبد الله منذ منتصف شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولم يظهر في أي مناسبة حتى إعلانه، أمس الأحد، أنه محتجز في أبوظبي.
وفي مقابلة مع قناة "الجزيرة"، كشف الشيخ خالد بن علي آل ثاني أنه اتصل فجر اليوم بشقيقه، وكان واضحاً أنه متعب ومرهق وأنه نقل للمستشفى للعلاج.
وأكد أيضا أن أبوظبي ترفض السماح لشقيقه بالسفر إلى لندن رفقة ابنتيه الموجودتين معه حاليا في الإمارات.
وأفاد بأن أبوظبي لا تمانع سفره إلى السعودية أو سفر ابنتيه لوحدهما إلى لندن، لكن عبد الله بن علي آل ثاني رفض ذلك، ويصر على السفر إلى لندن رفقة ابنتيه.
وأعلن الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، أمس، في مقطع فيديو، أنه محتجز في الإمارات بعد استضافته من قبل ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، وأضاف في الفيديو نفسه أنه يحمّل محتجزيه المسؤولية كاملة عن سلامته، مؤكداً أن قطر "بريئة من أي مكروه" قد يحدث له.
وبرز اسم الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، في الأزمة الخليجية التي بدأت في شهر يونيو/ حزيران الماضي، حيث استقبله في شهر أغسطس/آب الماضي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في جدة، كما استضافه العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز في طنجة حيث كان يقضي إجازته الصيف الماضي.
كما لم تنجح محاولته في التوسط للسماح للحجاج القطريين في موسم الحج الماضي بأداء مناسك الحج، نظرا لرفض السلطات السعودية السماح للطائرات القطرية بنقل الحجاج القطريين إلى مطار جدة. وأكدت الدوحة في حينه أنه لم يكن مكلفا بذلك من الحكومة القطرية، بل كان في مهمة شخصية، وفق تصريحات وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
وانقطعت أخبار الشيخ عبد الله منذ منتصف شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولم يظهر في أي مناسبة حتى إعلانه، أمس الأحد، أنه محتجز في أبوظبي.