ذكرت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أنه تم اكتشاف حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد، لدى مواطنة إسرائيلية تمت إعادتها إلى إسرائيل أمس الخميس، بعد أن كانت ضمن مجموعة من الإسرائيليين على متن السفينة الموبوءة "دايموند برنسيس"، قبالة الشواطئ اليابانية.
وأشارت الإذاعة إلى أنه تم وضع 11 إسرائيلياً ممن أعيدوا من اليابان في الحجر الصحي في مستشفى تل هشومير، بعد أن وصلوا أمس من اليابان.
وأشارت الإذاعة إلى أنه تم وضع 11 إسرائيلياً ممن أعيدوا من اليابان في الحجر الصحي في مستشفى تل هشومير، بعد أن وصلوا أمس من اليابان.
وفي السياق، اقترح وزير الصحة الإسرائيلي يعقوب ليتسمان تجنيد جهاز المخابرات العامة "الشاباك" لتتبع الإسرائيليين العائدين من رحلات في دول الشرق الأقصى، خوفا من أن يكونوا قد أصيبوا بفيروس كورونا.
وقال ليتسمان، في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم، إن كثيرين ممن يصلون إلى إسرائيل يأتون بعد زيارتهم دولا أخرى، وبالتالي هناك حاجة لتتبع مسارهم قبل الوصول إلى إسرائيل. وكشف أن هناك أحاديث عن الاستعانة بجهاز الشاباك الإسرائيلي لهذه الغاية.
وأعلن الوزير الإسرائيلي أنه وقّع على أوامر طوارئ بهذا الخصوص، وأنه يملك صلاحيات كاملة لما يتعلق بفرض الحجر الصحي على المصابين بالمرض، أو من يطلب منهم البقاء في بيوتهم لمدة 14 يوما للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن تمت أمس إعادة 11 إسرائيليا، كانوا على متن السفينة السياحية "دايموند برنسيس" المحتجزة قبالة سواحل اليابان بعد اكتشاف وجود مرضى بفيروس كورونا المستجد، على متن السفينة التي كانت تحمل على متنها نحو 5000 شخص ولا تزال محتجزة أمام سواحل اليابان.
وقال ليتسمان، في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم، إن كثيرين ممن يصلون إلى إسرائيل يأتون بعد زيارتهم دولا أخرى، وبالتالي هناك حاجة لتتبع مسارهم قبل الوصول إلى إسرائيل. وكشف أن هناك أحاديث عن الاستعانة بجهاز الشاباك الإسرائيلي لهذه الغاية.
وأعلن الوزير الإسرائيلي أنه وقّع على أوامر طوارئ بهذا الخصوص، وأنه يملك صلاحيات كاملة لما يتعلق بفرض الحجر الصحي على المصابين بالمرض، أو من يطلب منهم البقاء في بيوتهم لمدة 14 يوما للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض.
وجاءت هذه التصريحات بعد أن تمت أمس إعادة 11 إسرائيليا، كانوا على متن السفينة السياحية "دايموند برنسيس" المحتجزة قبالة سواحل اليابان بعد اكتشاف وجود مرضى بفيروس كورونا المستجد، على متن السفينة التي كانت تحمل على متنها نحو 5000 شخص ولا تزال محتجزة أمام سواحل اليابان.
وذكرت الإذاعة الإسرائيلية اليوم، أن أربعة إسرائيلين تم أمس إبقاؤهم في اليابان، بعد أن رفضت سلطات اليابان السماح بتحريرهم للاشتباه بإصابتهم بالمرض.
ووفقا لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فقد قال الوزير الإسرائيلي، ليستمان، إنه إذا قضت الحاجة فسيتم إدخال المصابين بالمرض أو من يشتبه بأنه يحمل الفيروس إلى المستشفى قسرا.