تواصل أحداث العنصرية اجتياحها ملاعب كرة القدم عامة، والأوروبية على وجه الخصوص، وهذه المرة جاء الدور على الدوري البرتغالي، الذي شهد لقطة جديدة في هذا الاتجاه، خلال المواجهة التي جمعت فريق بورتو مع مضيفه فيتوريا غيماريش، والتي جاءت لحساب الجولة الـ21 من المسابقة.
وتوقفت المواجهة عند الدقيقة الـ70، بسبب هتافات عنصرية من جماهير أصحاب الأرض ضد لاعب فريق بورتو، المالي موسى ماريغا، والذي رفض استكمال اللقاء، حيث قام بالرد على الجماهير وسط موجة غضب عارمة، وصافرات استهجان من الأنصار، قبل أن يتدخل زملاؤه في محاولة لمنعه من الخروج، لكنه رفض ذلك جملة وتفصيلاً.
وتوترت الأجواء داخل أرضية الملعب، خصوصاً بعد أن سجل اللاعب ذاته هدف الانتصار لفريقه عند الدقيقة الـ60، في الوقت الذي دخل فيه مدرب بورتو سيرجو كونسيساو في نقاش حاد مع جماهير فريق غيماريش.
وتوقفت المواجهة عند الدقيقة الـ70، بسبب هتافات عنصرية من جماهير أصحاب الأرض ضد لاعب فريق بورتو، المالي موسى ماريغا، والذي رفض استكمال اللقاء، حيث قام بالرد على الجماهير وسط موجة غضب عارمة، وصافرات استهجان من الأنصار، قبل أن يتدخل زملاؤه في محاولة لمنعه من الخروج، لكنه رفض ذلك جملة وتفصيلاً.
وتوترت الأجواء داخل أرضية الملعب، خصوصاً بعد أن سجل اللاعب ذاته هدف الانتصار لفريقه عند الدقيقة الـ60، في الوقت الذي دخل فيه مدرب بورتو سيرجو كونسيساو في نقاش حاد مع جماهير فريق غيماريش.
وبعدها عاد الفريقان لاستكمال المواجهة، التي نجح فيها بورتو في الفوز والحفاظ على سلسلة انتصاراته للجولة الرابعة على التوالي، كما أنه أنعش آماله في المنافسة على اللقب بعد أن قلص الفارق لنقطة مستغلاً تعثر بنفيكا المفاجئ أمام جماهيره على يد سبورتنغ براغا، حيث رفع بورتو رصيده إلى 53 نقطة في المركز الثاني، بينما بقي رصيد غيمارايش عند 28 نقطة في المركز التاسع بعد أن استقبل خسارته الثالثة خلال آخر 5 جولات.
Twitter Post
|