قرر نادي ليون الفرنسي الأسبوع الماضي إقالة المدير الفني البرازيلي سيلفينو، بعد فشله في تحقيق نتائج إيجابية مع الفريق، الذي تسلّم زمام تدريبه منذ بداية الموسم الحالي، حيث لم يتمكن من قيادته إلا لتحقيق فوز واحد في آخر تسع مباريات بالدوري الفرنسي لكرة القدم.
وبعد هذا القرار، بدأت إدارة ليون بقيادة رئيسها جون ميشال أولاس، البحث عن مدير فني جديد لخلافة سيلفينو، حيث وضع أولاس العديد من الأسماء في حساباته، وفي مقدمتهم المدير الفني البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو، وكذلك المدرب السابق لنادي باريس سان جيرمان لوران بلان.
واعترف جون ميشال أولاس رئيس ليون، في مؤتمر صحافي، بحقيقة وجود اتصال مع جوزيه مورينيو من أجل تدريب الفريق، لكن المفاجأة التي جاءت على لسانه أن البرتغالي قد اختار فريقاً آخر، ما جعله يعتذر عن عدم تدريب الفريق الفرنسي وخلافة المقال سيلفينيو.
وقال أولاس: "لقد حاولنا رسمياً إقناع جوزيه مورينيو بتدريب الفريق، لكن دون جدوى، كان ذلك من خلال إجراء مناقشات مثيرة للغاية معه عبر رسائل نصية قصيرة عبر الهاتف، لكنه اعتذر على الفور، لأنه بالفعل اختار نادياً آخر".
وبعد هذا القرار، بدأت إدارة ليون بقيادة رئيسها جون ميشال أولاس، البحث عن مدير فني جديد لخلافة سيلفينو، حيث وضع أولاس العديد من الأسماء في حساباته، وفي مقدمتهم المدير الفني البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو، وكذلك المدرب السابق لنادي باريس سان جيرمان لوران بلان.
واعترف جون ميشال أولاس رئيس ليون، في مؤتمر صحافي، بحقيقة وجود اتصال مع جوزيه مورينيو من أجل تدريب الفريق، لكن المفاجأة التي جاءت على لسانه أن البرتغالي قد اختار فريقاً آخر، ما جعله يعتذر عن عدم تدريب الفريق الفرنسي وخلافة المقال سيلفينيو.
وقال أولاس: "لقد حاولنا رسمياً إقناع جوزيه مورينيو بتدريب الفريق، لكن دون جدوى، كان ذلك من خلال إجراء مناقشات مثيرة للغاية معه عبر رسائل نصية قصيرة عبر الهاتف، لكنه اعتذر على الفور، لأنه بالفعل اختار نادياً آخر".
وجوزيه مورينيو من دون نادٍ منذ إقالته من تدريب مانشستر يونايتد نهاية عام 2018 بسبب سوء النتائج، كذلك رُبط اسمه بتدريب العديد من الأندية، وفي مقدمتها العودة إلى ريال مدريد، مع الحديث عن إمكانية إقالة المدير الفني الحالي زين الدين زيدان، في حالة استمرار النتائج السلبية.