يعاني فريق مانشستر سيتي الإنكليزي من الجانب الدفاعي، منذ غياب لاعبه الفرنسي إيمريك لابورت، عن الملاعب لفترة قد تصل إلى ستة أشهر، بعد خضوعه لعملية جراحية في الركبة اليمنى.
وبدا هذا الأمر جلياً في مباراة الجولة الثامنة من البريميرليغ، والتي سقط فيها حامل اللقب على ملعبه أمام وولفرهامبتون 2-0، في لقاء شهد أداءً كارثياً للمدافع الأرجنتيني نيكولاس أوتاميندي، الذي حمله الكثيرون مسؤولية هدفي اللقاء، خصوصاً الأول، بعد أن تعرض لموقف حرج، كان بطله اللاعب المكسيكي راؤول خيمينيز.
ونجح الأخير في إطاحة المدافع الأرجننتيني بـ"كوبري" عالمي، بعد أن حاول الأول قطع الكرة منه وهو منطلق تجاه المرمى، قبل أن يمرر كرته لزميله أداما تراوري مسجل الهدف.
وبدا هذا الأمر جلياً في مباراة الجولة الثامنة من البريميرليغ، والتي سقط فيها حامل اللقب على ملعبه أمام وولفرهامبتون 2-0، في لقاء شهد أداءً كارثياً للمدافع الأرجنتيني نيكولاس أوتاميندي، الذي حمله الكثيرون مسؤولية هدفي اللقاء، خصوصاً الأول، بعد أن تعرض لموقف حرج، كان بطله اللاعب المكسيكي راؤول خيمينيز.
ونجح الأخير في إطاحة المدافع الأرجننتيني بـ"كوبري" عالمي، بعد أن حاول الأول قطع الكرة منه وهو منطلق تجاه المرمى، قبل أن يمرر كرته لزميله أداما تراوري مسجل الهدف.
وبات اللاعب مادة دسمة للانتقاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي أكد فيه أنصار السيتي، أن الفريق من الصعب أن يحافظ على لقبه بالدوري أو يذهب بعيداً في مسابقة دوري الأبطال، في ظل ما يعانيه من كوراث في الخط الخلفي.
Twitter Post
|
Twitter Post
|