أخفق نادي ريال مدريد من جديد في الدوري الإسباني، بعد تعادل مخيب للآمال، ضد مضيفه ليغانيس، في مباراة ضمن مباريات الجولة 32 من الدوري الإسباني، إذ قدم زملاء "الفنان" المغربي نبيل الزهر، مردوداً مميزاً أحرجوا به بطل رابطة أبطال أوروبا، في آخر ثلاث نسخ.
وكان الزهر سعيداً بعد المباراة، على إثر صمود فريقه أمام "الملكي"، غير أنه كان أسعد أكثر بالهدية التي تلقاها من المدرب زين الدين زيدان، الذي توجه نحوه عقب نهاية المباراة، وأهدى إليه حذاءً رياضياً كان يرتديه سابقاً، عندما كان يصول ويجول على أرضيات مختلف الملاعب.
وأظهرت صور نشرها صانع الألعاب المغربي، على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، وهو في قمة السعادة، برفقة أحد أساطير كرة القدم العالميين، إذ علّق قائلاً: "شكراً لك زيزو، أنت مثالٌ لشريحة كبيرة من الشباب، ونموذج يحتذى بتواضعك ونجاحك وبساطتك وابتسامتك الدائمة".
ويُعتبر نبيل الزهر من أكثر اللاعبين مهارة في تاريخ الكرة المغربية، إذ مثّل المنتخب المغربي في عدّة مباريات، وبدأ مشواره وتألقه برفقة نادي ليفربول الإنكليزي في 2006، ولخمس سنوات، قبل أن ينتقل نحو النادي اليوناني عبر بوابة باوك سالونيكا، ثم الدوري الإسباني الذي لعب فيه، لأندية ليفانتي ولاس بالماس وأخيراً ليغانيس.
اقــرأ أيضاً
ويرى المغتربون بفرنسا والدول الأخرى، صاحب الأصول الجزائرية زين الدين زيدان مثالاً يحتذى، لشاب تحدّى صعوبات الشوارع الفرنسية، وما يحيط بها من مشاكل، ليشقّ طريقه نحو النجاح الذي جعله في وقت مضى، أحسن لاعب في العالم.
وكان الزهر سعيداً بعد المباراة، على إثر صمود فريقه أمام "الملكي"، غير أنه كان أسعد أكثر بالهدية التي تلقاها من المدرب زين الدين زيدان، الذي توجه نحوه عقب نهاية المباراة، وأهدى إليه حذاءً رياضياً كان يرتديه سابقاً، عندما كان يصول ويجول على أرضيات مختلف الملاعب.
وأظهرت صور نشرها صانع الألعاب المغربي، على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، وهو في قمة السعادة، برفقة أحد أساطير كرة القدم العالميين، إذ علّق قائلاً: "شكراً لك زيزو، أنت مثالٌ لشريحة كبيرة من الشباب، ونموذج يحتذى بتواضعك ونجاحك وبساطتك وابتسامتك الدائمة".
ويُعتبر نبيل الزهر من أكثر اللاعبين مهارة في تاريخ الكرة المغربية، إذ مثّل المنتخب المغربي في عدّة مباريات، وبدأ مشواره وتألقه برفقة نادي ليفربول الإنكليزي في 2006، ولخمس سنوات، قبل أن ينتقل نحو النادي اليوناني عبر بوابة باوك سالونيكا، ثم الدوري الإسباني الذي لعب فيه، لأندية ليفانتي ولاس بالماس وأخيراً ليغانيس.
ويرى المغتربون بفرنسا والدول الأخرى، صاحب الأصول الجزائرية زين الدين زيدان مثالاً يحتذى، لشاب تحدّى صعوبات الشوارع الفرنسية، وما يحيط بها من مشاكل، ليشقّ طريقه نحو النجاح الذي جعله في وقت مضى، أحسن لاعب في العالم.
Instagram Post |