تلقى النجم الجزائري إسلام سليماني مهاجم نادي فنربخشة التركي، أخباراً سارة من فريقه ليستر سيتي، الذي كان قد أعاره لعملاق الدوري التركي لموسم واحد، خلال الصيف الماضي، وذلك في ظل معاناة اللاعب الجزائري مع فريقه التركي، بسبب تراجع مستواه بشكلٍ رهيب، وتعالي الكثير من الأصوات التي تُنادي باستبعاده من الفريق.
ووسط كل المعاناة التي يعيشها النجم العربي، تلقى الأخير أخباراً سارة من فريقه الإنكليزي، ستكون بمثابة "طوق نجاة" له، لانتشاله من الوضع الصعب الذي يعيشه.
ورحل الفرنسي كلود بويل عن تدريب نادي "الثعالب"، وكان أحد أسباب مغادرة سليماني للنادي مرتين على شكل إعارة، بعد أن استبعده من حساباته، وتم تعويض بويل بالأيرلندي بريندان رودجرز الذي باشر مهامه أخيراً مع ليستر سيتي.
وكان رودجرز قد طلب خدمات سليماني خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية عندما كان مديراً فنياً لنادي سلتيك الاسكتلندي، إذ نقلت وسائل إعلام بريطانية وقتها إعجابه بقدرات وإمكانات النجم العربي، بالرغم من فترة الفراغ الرهيبة التي يمرُّ بها، ويُمثل هذا الأمر خبراً ساراً بالنسبة لسليماني، الذي قد تسنح له فرصة أخرى للاستمرار مع "الثعالب" بعد نهاية فترة إعارته إلى فنربخشة في شهر يونيو/حزيران القادم، وبالتالي التخلص من "الكوابيس" التي ظلت تطارده منذ قرابة السنتين.
وتراجع مستوى سليماني، ومعدله التهديفي مع ليستر سيتي، الذي أعاره نصف الموسم الماضي إلى نادي نيوكاسل الإنكليزي، قبل أن يقوم بنفس الأمر في "الميركاتو" الصيفي المنصرم، حين أعاره لنادي فنربخشة.
اقــرأ أيضاً
ولم يُسجل سليماني سوى 5 أهداف فقط منذ بداية الموسم الحالي، منها هدف وحيد فقط في الدوري التركي، وآخر في كأس تركيا وثلاثة أهداف في منافسة الدوري الأوروبي، ما جعل نادي فنربخشة يقرر التخلص منه في "الميركاتو "الشتوي الماضي، قبل أن يتراجع عن ذلك بسبب عدم توفره على عددٍ كافٍ من المهاجمين، لكن العقم التهديفي ظلّ يُلازم الهداف السابق لنادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، ما جعله يخرج من حسابات الجهاز الفني للنادي التركي، إذ لم يشارك في الديربي الأخير أمام بيشيكتاش وكذلك المباراة الماضية في الدوري الأوروبي، التي أقصي خلالها فنربخشة بعد خسارته أمام زينيت الروسي.
ووسط كل المعاناة التي يعيشها النجم العربي، تلقى الأخير أخباراً سارة من فريقه الإنكليزي، ستكون بمثابة "طوق نجاة" له، لانتشاله من الوضع الصعب الذي يعيشه.
ورحل الفرنسي كلود بويل عن تدريب نادي "الثعالب"، وكان أحد أسباب مغادرة سليماني للنادي مرتين على شكل إعارة، بعد أن استبعده من حساباته، وتم تعويض بويل بالأيرلندي بريندان رودجرز الذي باشر مهامه أخيراً مع ليستر سيتي.
وكان رودجرز قد طلب خدمات سليماني خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية عندما كان مديراً فنياً لنادي سلتيك الاسكتلندي، إذ نقلت وسائل إعلام بريطانية وقتها إعجابه بقدرات وإمكانات النجم العربي، بالرغم من فترة الفراغ الرهيبة التي يمرُّ بها، ويُمثل هذا الأمر خبراً ساراً بالنسبة لسليماني، الذي قد تسنح له فرصة أخرى للاستمرار مع "الثعالب" بعد نهاية فترة إعارته إلى فنربخشة في شهر يونيو/حزيران القادم، وبالتالي التخلص من "الكوابيس" التي ظلت تطارده منذ قرابة السنتين.
وتراجع مستوى سليماني، ومعدله التهديفي مع ليستر سيتي، الذي أعاره نصف الموسم الماضي إلى نادي نيوكاسل الإنكليزي، قبل أن يقوم بنفس الأمر في "الميركاتو" الصيفي المنصرم، حين أعاره لنادي فنربخشة.
ولم يُسجل سليماني سوى 5 أهداف فقط منذ بداية الموسم الحالي، منها هدف وحيد فقط في الدوري التركي، وآخر في كأس تركيا وثلاثة أهداف في منافسة الدوري الأوروبي، ما جعل نادي فنربخشة يقرر التخلص منه في "الميركاتو "الشتوي الماضي، قبل أن يتراجع عن ذلك بسبب عدم توفره على عددٍ كافٍ من المهاجمين، لكن العقم التهديفي ظلّ يُلازم الهداف السابق لنادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، ما جعله يخرج من حسابات الجهاز الفني للنادي التركي، إذ لم يشارك في الديربي الأخير أمام بيشيكتاش وكذلك المباراة الماضية في الدوري الأوروبي، التي أقصي خلالها فنربخشة بعد خسارته أمام زينيت الروسي.