توصل محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي المصري، لاتفاق مع تركي آل الشيخ رئيس الهيئة السعودية للترفية، على تمويل الأخير صفقة التعاقد مع مهاجم أجنبي جديد في يناير/ كانون الثاني الجاري خلال الميركاتو الشتوي، عبر توفير 5 ملايين دولار أميركي لحل أزمة نقص السيولة في النادي أخيرا.
وفي تطور سريع للأحداث داخل النادي المصري، اتفق الخطيب في سرية تامة على بدء تركي آل الشيخ مزاولة مهام منصبه كرئيس شرفي للنادي من خلال تولي عملية تدعيم الفريق بصفقة هجومية، مع مساعدة النادي في التخلي عن المغربي وليد أزارو بجلب عرض سعودي له في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، بعدما فشل الأهلي في تسوق أزارو (24 عاما)، لأي ناد آخر، بسبب تراجع مستوى اللاعب المغربي بشدة في الفترة الأخيرة.
اقــرأ أيضاً
وكان الخطيب قد عقد اجتماعا مع آل الشيخ أثار الغضب الشديد بين جماهير النادي الأهلاوي، بسبب مواقف تركي السابقة من المجلس الأهلاوي والتشكيك في ذمم أعضائه المالية، وتمويله صفقات غريمة التقليدي، الزمالك، إضافة إلى تأسيس نادي بيراميدز بعد شرائه من الأسيوطي سبورت في صيف العام الماضي.
ودبت مخاوف كبيرة في الأهلي من محاولة تركي آل الشيخ التدخل في صلاحيات المجلس مجددا عبر عودته لتمويل الصفقات الجديدة، ورفض أكثر من عضو في المجلس أي محاولات لاستئناف تركي لنشاطه يتصدرهم رانيا علواني وطارق قنديل ومحمد الجارحي ومهند مجدي.
وفي تطور سريع للأحداث داخل النادي المصري، اتفق الخطيب في سرية تامة على بدء تركي آل الشيخ مزاولة مهام منصبه كرئيس شرفي للنادي من خلال تولي عملية تدعيم الفريق بصفقة هجومية، مع مساعدة النادي في التخلي عن المغربي وليد أزارو بجلب عرض سعودي له في فترة الانتقالات الشتوية الجارية، بعدما فشل الأهلي في تسوق أزارو (24 عاما)، لأي ناد آخر، بسبب تراجع مستوى اللاعب المغربي بشدة في الفترة الأخيرة.
وكان الخطيب قد عقد اجتماعا مع آل الشيخ أثار الغضب الشديد بين جماهير النادي الأهلاوي، بسبب مواقف تركي السابقة من المجلس الأهلاوي والتشكيك في ذمم أعضائه المالية، وتمويله صفقات غريمة التقليدي، الزمالك، إضافة إلى تأسيس نادي بيراميدز بعد شرائه من الأسيوطي سبورت في صيف العام الماضي.
ودبت مخاوف كبيرة في الأهلي من محاولة تركي آل الشيخ التدخل في صلاحيات المجلس مجددا عبر عودته لتمويل الصفقات الجديدة، ورفض أكثر من عضو في المجلس أي محاولات لاستئناف تركي لنشاطه يتصدرهم رانيا علواني وطارق قنديل ومحمد الجارحي ومهند مجدي.