أشعلت الأخطاء التي ارتكبها الحكام، خلال مباريات بطولة درع الإتحاد الأردني لكرة القدم، جدلا واسعا في أوساط الكرة الأردنية، بعدما شهدت العديد من مباريات البطولة جملة من القرارات الغريبة من قبل حكام الساحة، والتي أثرت كثيرا على بعض نتائج المباريات.
وأسفرت العديد من مباريات بطولة درع الاتحاد المحلية، التي تعتبر أول بطولة كروية تقام هذا الموسم في الأردن، بعد القرار المثير للجدل الذي أدى إلى تأجيل انطلاق الموسم الجديد حتى الشهر الحالي، عن انتقادات كبيرة سواء في وسائل الإعلام أو على مستوى التواصل الاجتماعي.
وشهدت مباراة الحسين إربد ونظيره شباب الأردن، أخطاء تحكيمية مثيرة للجدل تسببت بغضب الجماهير، وقد جرت على استاد الحسن بمدينة إربد شمالي العاصمة عمان، وانتهت بفوز الشباب بنتيجة 2-1.
اقــرأ أيضاً
وألغى الحكم هدفا صحيحا لصالح الحسين إربد بشهادة المتابعين والنقاد بداعي التسلل، إلى جانب أخطاء أخرى مؤثرة من بينها عدم احتساب ركلة جزاء صحيحة وحالة طرد مستحقة، في ظل غياب تقنية "الفار" عن ملاعب الأردن.
ودفعت تلك الأخطاء إدارة نادي الحسين للاحتجاج على التحكيم، وأجرت إدارة الحسين اتصالا مع مسؤول التحكيم في الاتحاد الأردني ناصر درويش "حكم دولي سابق"، حيث أعتبر النادي أن الأخطاء تلك تسببت في هزيمة الفريق.
وتكررت الأخطاء في مباريات أخرى بذات البطولة، ما زاد مخاوف الأندية وأركان اللعبة من تكرارها في بطولة دوري المحترفين، التي تعد البطولة الأهم محليا وبعد موسم تأخر كثيرا وتوقف لمدة امتدت ثمانية أشهر.
وأسفرت العديد من مباريات بطولة درع الاتحاد المحلية، التي تعتبر أول بطولة كروية تقام هذا الموسم في الأردن، بعد القرار المثير للجدل الذي أدى إلى تأجيل انطلاق الموسم الجديد حتى الشهر الحالي، عن انتقادات كبيرة سواء في وسائل الإعلام أو على مستوى التواصل الاجتماعي.
وشهدت مباراة الحسين إربد ونظيره شباب الأردن، أخطاء تحكيمية مثيرة للجدل تسببت بغضب الجماهير، وقد جرت على استاد الحسن بمدينة إربد شمالي العاصمة عمان، وانتهت بفوز الشباب بنتيجة 2-1.
وألغى الحكم هدفا صحيحا لصالح الحسين إربد بشهادة المتابعين والنقاد بداعي التسلل، إلى جانب أخطاء أخرى مؤثرة من بينها عدم احتساب ركلة جزاء صحيحة وحالة طرد مستحقة، في ظل غياب تقنية "الفار" عن ملاعب الأردن.
ودفعت تلك الأخطاء إدارة نادي الحسين للاحتجاج على التحكيم، وأجرت إدارة الحسين اتصالا مع مسؤول التحكيم في الاتحاد الأردني ناصر درويش "حكم دولي سابق"، حيث أعتبر النادي أن الأخطاء تلك تسببت في هزيمة الفريق.
وتكررت الأخطاء في مباريات أخرى بذات البطولة، ما زاد مخاوف الأندية وأركان اللعبة من تكرارها في بطولة دوري المحترفين، التي تعد البطولة الأهم محليا وبعد موسم تأخر كثيرا وتوقف لمدة امتدت ثمانية أشهر.