جاء كيكي سيتين ليلعب دور المنقذ في برشلونة قبل شهرين، بعد أن خلف المدرب إرنستو فالفيردي، الذي واجه ضغطاً شديداً من الجماهير والصحافيين، لكن يمكن القول الآن إن الوضع لم يتحسن مع وريث أفكار كرويف.
واستهدف سيتين المتعة إلى جانب النتائج، لكنه حتى الآن لم يقنع الجماهير بالأداء، كما تدهورت النتائج معه، ما يجعل فالفيردي متفوقاً في المقارنة معه بعد مرور شهرين.
اقــرأ أيضاً
وخسر سيتين مع البرسا 3 مرات في 11 مباراة، مقابل 4 هزائم لفالفيردي في أول 26 مباراة، وفقاً لأرقام صحيفة (ماركا) الإسبانية. ويتشابه الاثنان في خسارة لقب في بداية مشوارهما، حيث خسرا السوبر الإسباني أمام ريال مدريد.
كذلك يظلّ الفريق الكتالوني غير مبهر مع كلا المدربين، ويحقق انتصاراته بصعوبة، ويعتمد بشكل كلي على إبداعات ميسي، لكن بالتأكيد يحتاج سيتين إلى وقت كافٍ لتقييم تجربته.
واستمرت معاناة البرسا خارج كامب نو الممتدة من أواخر فترة فالفيردي، وآخرها الخسارة في كلاسيكو برنابيو وقبلها خسارة في فالنسيا، وتعادل في نابولي بدوري الأبطال.
واستهدف سيتين المتعة إلى جانب النتائج، لكنه حتى الآن لم يقنع الجماهير بالأداء، كما تدهورت النتائج معه، ما يجعل فالفيردي متفوقاً في المقارنة معه بعد مرور شهرين.
كذلك يظلّ الفريق الكتالوني غير مبهر مع كلا المدربين، ويحقق انتصاراته بصعوبة، ويعتمد بشكل كلي على إبداعات ميسي، لكن بالتأكيد يحتاج سيتين إلى وقت كافٍ لتقييم تجربته.
واستمرت معاناة البرسا خارج كامب نو الممتدة من أواخر فترة فالفيردي، وآخرها الخسارة في كلاسيكو برنابيو وقبلها خسارة في فالنسيا، وتعادل في نابولي بدوري الأبطال.