لم تتوقف المنافسة الثنائية الشرسة بين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي برحيل النجم البرتغالي إلى يوفنتوس الإيطالي، بل ازداد "صاروخ ماديرا" إصرارًا على تحطيم المزيد من الأرقام القياسية، وخاصة التي يستحوذ عليها أسطورة برشلونة حالياً.
ويحل يوفنتوس ضيفاً الليلة على أتلانتا، في دور الثمانية بكأس إيطاليا، وإذا سجل رونالدو خارج قواعد اليوفي سيقترب خطوة أخرى من رقمين قياسيين، أحدهما على المستوى المحلي والآخر على المستوى الأوروبي ويخصُّ ميسي.
وسجل رونالدو في 8 مباريات متتالية خارج ملعب يوفنتوس، وإذا سجل اليوم سيكون على بعد هدف واحد ليعادل الرقم القياسي في إيطاليا، والذي يخص بيبي سينوري الذي سجل في 10 مباريات متتالية خارج الأرض في الفترة بين 1992 و1993.
أما الرقم القياسي الأوروبي فهو في حوزة ميسي، الذي سجل في 13 مباراة متتالية خارج كامب نو، وهو هدف ليس صعب المنال على رونالدو بشرط التركيز في هز شباك أتلانتا أولاً.
اقــرأ أيضاً
ويبقى الهدف الشخصي الأكبر أمام رونالدو هذا الموسم، هو نيل لقب هداف الدوري الإيطالي في موسمه الأول مع اليوفي، إذ يحتل المركز الثاني حالياً برصيد 15 هدفاً، بفارق هدف واحد عن المتصدر فابيو كوالياريلا نجم سامبدوريا.
ويحل يوفنتوس ضيفاً الليلة على أتلانتا، في دور الثمانية بكأس إيطاليا، وإذا سجل رونالدو خارج قواعد اليوفي سيقترب خطوة أخرى من رقمين قياسيين، أحدهما على المستوى المحلي والآخر على المستوى الأوروبي ويخصُّ ميسي.
وسجل رونالدو في 8 مباريات متتالية خارج ملعب يوفنتوس، وإذا سجل اليوم سيكون على بعد هدف واحد ليعادل الرقم القياسي في إيطاليا، والذي يخص بيبي سينوري الذي سجل في 10 مباريات متتالية خارج الأرض في الفترة بين 1992 و1993.
أما الرقم القياسي الأوروبي فهو في حوزة ميسي، الذي سجل في 13 مباراة متتالية خارج كامب نو، وهو هدف ليس صعب المنال على رونالدو بشرط التركيز في هز شباك أتلانتا أولاً.
ويبقى الهدف الشخصي الأكبر أمام رونالدو هذا الموسم، هو نيل لقب هداف الدوري الإيطالي في موسمه الأول مع اليوفي، إذ يحتل المركز الثاني حالياً برصيد 15 هدفاً، بفارق هدف واحد عن المتصدر فابيو كوالياريلا نجم سامبدوريا.