أطرف 10 نكات عن #عيد_الحب

اعتبر الكثير من المعلّقين أن الكلام الذي يوجهه الشبان للبنات في عيد الحب لا يتعدى الوعود غير الصادقة. وعلّقوا على ذلك بالقول إن الكاذبين في فبراير/شباط أكثر من أبريل/نيسان المشهور بشهر الكذب.

سخر معلّقون من المصاريف التي يتحملها العاشق من أجل معشوقته خلال عيد الحب. حتى أنه بات يفكر في بيع عضو من أعضاء جسمه لتحمّل كل التكاليف.

في نظر الكثير من المعلّقين الزواج هو البرهان الحقيقي على الحب. بينما يصفون عيد الحب بيوم لاستغلال المحبوب.

يقول المعلقون إن الأيام التي تسبق عيد الحب تعرف الكثير من المشاجرات بين العشاق. والسبب في ذلك وفقهم هو تجنّب تحمّل تكلفة الهدية طبعاً.

من باب السخرية يقترح المعلّقون مجموعة من الاقتراحات للهدايا خلال عيد الحب، بينها مازوت لسيارة المحبوب أوأنبوبة غاز أوسخّان، أو اقتصاد الوقت والمجهود وإهداء المال.

يتبادل المعلّقون من جيل الثمانينيات والتسعينيات من "السناغل" (أي العُزّاب بالإنجليزية المعرّبة)، عبارات يسخرون فيها من أنفسهم. إذ يستغربون كون مواليد سنوات الألفين قد وجدوا نصفهم الآخر بينما ما زالوا هم ينتظرون.

كثيرون يرون أن كل الأيام هي عيد للحب. وهي فكرة تتعرض للسخرية من قبل المتفاعلين، والذين يرونها مجرد مبرّر للهروب من هدية العيد.

يتوعّد العزاب "السناغل" ببذل مجهودهم لمنع العشاق من الاستمتاع بوقتهم مع بعضهم، وتبليغ السلطات عن كل ثنائي.

تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذه الصورة معلقين عليها بالقول "هكذا ستكون ثروة بائعي الورد والدباديب بفضل عيد الحب".

يشكّك الكثيرون في نوايا العاشق في عيد الحب. ويحذرون بسخرية من أن نهاية هذا الحب لن يكون الزواج.