طفلة سورية تحتفل بفجر جديد لبلادها في ساحة باب توما التاريخية، وسط دمشق (أمين سنسار/الأناضول)
حشود من السوريين يتجمعون في ساحة باب توما التاريخية، وسط دمشق، يرفعون الأعلام السورية الجديدة في أول احتفال بالعام الجديد بعد حقبة الأسد (أمين سنسار/الأناضول)
شباب سوريون يعزفون الموسيقى التقليدية في شوارع دمشق القديمة ويرفعون العلم الجديد (أمين سنسار/الأناضول)
شباب سوريون يجتمعون في الساحات العامة ويعبرون عن فرحة التغيير (أمين سنسار/الأناضول)
سورية تحمل في يدها ألعاباً نارية وتحتفل بالعام الجديد 2025 (أمين سنسار/الأناضول)
الأجيال الجديدة تتطلع إلى مستقبل سورية مع بداية 2025 (أمين سنسار/الأناضول)
شباب يعبرون عن فرحتهم بالعهد الجديد بالألعاب النارية في ساحة باب توما، وسط دمشق (إبراهيم خطيب/الأناضول)
لافتات وأعلام سورية جديدة تزين واجهات المحال في باب توما (إبراهيم خطيب/الأناضول)
منظر من أعلى لساحة باب توما المكتظة بالمحتفلين ليلاً (إبراهيم خطيب/الأناضول)
طفل سوري يشارك في الاحتفالات الشعبية وسط أجواء من البهجة والأمل (إبراهيم خطيب/الأناضول)
احتفل السوريون بأول ليلة من العام الجديد 2025، بدون نظام الأسد الذي دام 53 عاماً في البلاد. وتوافد المئات من السوريين إلى ساحة باب توما الشهيرة، وسط العاصمة دمشق، للمشاركة في الاحتفال الأول للبلاد بالعام الجديد بدون حكم عائلة الأسد رافعين علم سورية الجديد.
تحول حي العسالي جنوبي دمشق من منطقة نابضة بالحياة إلى بحر من الأنقاض، ليس فقط بسبب الحرب، بل نتيجة تدمير متعمد من قبل النظام السابق. ورغم الدمار الشامل، هناك مسجدان يقفان
قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، نجح السوريون بعد 14 سنة من الثورة المسلّحة في إسقاط واحد من أكثر الأنظمة استبدادًا في العصر الحديث، لتنكشف بعدها أحوال صادمة عن الجرائم التي
من سيدني (عاصمة أستراليا) إلى باريس (عاصمة فرنسا) مروراً بتبليسي (عاصمة جورجيا) وغيرها، استقبل العالم ليل الثلاثاء الأربعاء بالألعاب النارية والاحتفالات عام 2025، مودّعاً
ما من جهدٍ كبيرٍ قد يبذله المرء لتذكّر بعض من الأحداث التي شهدها عام 2024، وخصوصاً أن نهاية العام لا تحمل نهاية التفكير في بعض الأحداث التي شهدها هذا العام. العدوان