أبنية تضررت من جراء قصف روسي في خاركيف (REUTERS/Oleksandr Lapshyn)
ينظر إلى مبنىً سكني في كييف إثر قصف روسي (Mykhaylo Palinchak/SOPA)
حطام بجوار المنازل التي دمرها القصف الروسي في مدينة سومي (Andrey Mozgovoyvia/REUTERS)
رجل يسير بين منازل مدمرة إثر غارات جوية على مدينة بيلا تسيركفا (Aris Messinis /AFP)
أحد السكان يستخدم مجرفة ومكنسة لإزالة الركام من شقة، بينما ينظر آخر من واجهة غرفة مدمرة في مبنى تضرر بشدة نتيجة انفجار صاروخ روسي في كراماتورسك (Anatolii Stepanov /AFP)
آثار القصف في وسط خاركيف، مع استمرار الهجمات الروسية (Andrea Carrubba/الأناضول)
مدنيون يعبرون جسراً مدمراً في أثناء إخلاء مدينة إربين (Mykhaylo Palinchak/SOPA)
يسير على عكازين بالقرب من جسر مدمَّر، بينما يفرّ الناس من مدينة إربين (REUTERS/Mikhail Palinchak)
تضرر نادٍ ومتجر للسلع الرياضية إثر قصف روسي على العاصمة الأوكرانية كييف (Mykhaylo Palinchak/SOPA)
سيارات ومبنى مستشفى دمرته غارة جوية روسية في ماريوبول (الخدمة الصحافية لـ National Po)
آثار القصف والدمار في أحد الشوارع السكنية وسط مدينة خاركيف (Andrea Carrubba/الأناضول)
احتج مهجّرون وممثلو منظمات مجتمع مدني في محافظة إدلب شمال غرب سورية، على منع روسيا دخول المساعدات الأممية عبر معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا. وفي 11 يوليو/تموز الماضي،
تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات متفاوتة الشدة أغرقت عدداً من المدن الكبرى حول العالم، من بينها نيويورك الأميركية والعاصمة الهندية نيودلهي. قالت السلطات الهندية إن عدة
تتواصل عمليات إجلاء المدنيين من مناطق اجتاحتها المياه في جنوب أوكرانيا، بعد تدمير سد محطة كاخوفكا لتوليد الطاقة الكهرومائية جزئيا، مما يثير مخاوف من كارثة إنسانية وبيئية
في الذكرى الأولى للحرب الروسية على أوكرانيا، شهدت العديد من البلدان تظاهرات داعمة لأوكرانيا ومطالبة بإنهاء الحرب. واحتشد المئات رافعين الأعلام الأوكرانية وشعارات منددة