تتعرض أسعار النفط لضغوط عديدة، رغم مؤشرات من أوبك وحلفائها على أن مزيدا من تخفيضات الإنتاج قد يكون ممكنا، بالإضافة إلى تعليق المستثمرين الآمال على اتفاق محتمل بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بشأن خروجها من التكتل. وما يزيد الضغوط على الأسعار التباطؤ الاقتصادي العالمي، حسب مراقبين.
وكانت العقود الآجلة لخام مزيج برنت قد ارتفعت في التعاملات المبكرة، أمس، ولامست 59 دولارا للبرميل، بزيادة نحو 0.4 % تقريبا مقارنة مع إغلاق اليوم السابق، إلا أنها تراجعت عقب ذلك، وسط توقعات بتذبذب الأسعار خلال الأيام المقبلة.
ومما قد يقدم دعما للأسعار، ما قاله أمين عام أوبك محمد باركيندو، بأن منظمة البلدان المصدرة للبترول: "ستفعل ما بوسعها" مع المنتجين المتحالفين معها لحفظ استقرار سوق النفط لما بعد 2020، حسب رويترز.
اقــرأ أيضاً
وتعرضت الأسعار لضغط بفعل المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي بسبب الحرب التجارية المتواصلة بين الولايات المتحدة والصين وكذلك زيادة كبيرة في المخزونات الأميركية، خلال الفترة الماضية.
وحذر صندوق النقد الدولي، أول من أمس، من أن الحرب التجارية الأميركية الصينية ستخفض النمو العالمي في 2019 لأقل وتيرة منذ الأزمة المالية في عامي 2008 و2009.
(العربي الجديد)
وكانت العقود الآجلة لخام مزيج برنت قد ارتفعت في التعاملات المبكرة، أمس، ولامست 59 دولارا للبرميل، بزيادة نحو 0.4 % تقريبا مقارنة مع إغلاق اليوم السابق، إلا أنها تراجعت عقب ذلك، وسط توقعات بتذبذب الأسعار خلال الأيام المقبلة.
ومما قد يقدم دعما للأسعار، ما قاله أمين عام أوبك محمد باركيندو، بأن منظمة البلدان المصدرة للبترول: "ستفعل ما بوسعها" مع المنتجين المتحالفين معها لحفظ استقرار سوق النفط لما بعد 2020، حسب رويترز.
وتعرضت الأسعار لضغط بفعل المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي بسبب الحرب التجارية المتواصلة بين الولايات المتحدة والصين وكذلك زيادة كبيرة في المخزونات الأميركية، خلال الفترة الماضية.
وحذر صندوق النقد الدولي، أول من أمس، من أن الحرب التجارية الأميركية الصينية ستخفض النمو العالمي في 2019 لأقل وتيرة منذ الأزمة المالية في عامي 2008 و2009.
(العربي الجديد)