سوق الأضاحي في الدول العربية: الغلاء والركود يسرقان بهجة العيد

10 يونيو 2024
الأضاحي في مكة - 28 مارس 1999 (Getty)
+ الخط -
اظهر الملخص
- عيد الأضحى يواجه تحديات في الدول العربية بسبب الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، مما يؤدي إلى تراجع القدرة الشرائية وركود سوق الأضاحي.
- ارتفاع أسعار الأضاحي وغياب الرقابة يجعلان المستهلكين ضحايا للمضاربين والمحتكرين، مما يدفع بعض المواطنين إلى مقاطعة شراء الأضاحي.
- مواطنون في بعض الدول يرفعون الصوت مطالبين السلطات بالتدخل للسيطرة على أسعار الأضاحي وتحسين الوضع الاقتصادي.

يحل عيد الأضحى على الدول العربية، في ظل الأزمات الاقتصادية والاجتماعية الخانقة، حيث تتراجع القدرة الشرائية لتضرب سوق الأضاحي بالركود في عدد من الدول، فيما يتخلى مواطنو بعض الدول الأخرى عن شراء أضاحي العيد تحت وطأة الفقر المتصاعد.

وفيما ترتفع أسعار الأضاحي، تغيب الرقابة عن عدد من الأسواق، تاركة المستهلكين لقمة سهلة في فم المضاربين والمحتكرين، ما استدعى مواطني بعض الدول لمقاطعة شراء الأضاحي، ودفع مواطني دول أخرى لرفع الصوت عالياً في وجه السلطات، مطالبين بالسيطرة على الأسعار.

إليكم هذا الملف..

المساهمون