29 ديسمبر 2019
صفات الممانع الأسدي العربي
- يظهر الممانع العربي المتنكَّر الخجول على الفيسبوك، لما يُقتَل شخص مثل سمير القنطار في نقطة ما على "طريق القدس" على يد إسرائيل، حيث تراه منددًا غاضباً مستشيطاً، ولما تحصل مجزرة في اليمن، تراه مدافعاً شرساً عن حقوق الإنسان.
- يشيّر لك على صفحته الفيسبوكيَّة فيديوهات عن تظاهرات عارمة في منطقة القطيف الشيعيَّة في السعوديّة، ويرى باقي تظاهرات الربيع العربي في سورية ومصر مجرَّد تحرَّك ماسوني صهيوني أميركي.
- يعيد إحياء قصائد أدونيس ونزيه أبو عفش.
- يشارك على صفحته المنطلقات النظرية لحزب يساري تونسي، يعقد مؤتمرًا لمراجعة مبادئه الماركسية أو التروتسكيَّة أو الماويَّة. أمّا وقت مجازر حلب، فيتِّجه نحو مشاركة الموسيقى الكلاسيكية، والفنون المعاصرة بعد الحرب العالمية الثانية، وأغاني إيرانيّة لشجريان.
- يطلبُ من الجثث الملقاة على الأرض في حلب، موقفاً واضحاً من ثورة البحرين.
- يصرخُ بخصوص الحرائق التي أصابت فلسطين قائلاً: "لا تسمّوها إسرائيل، هذه ليست إسرائيل، هذه أشجار فلسطين". ويطنّش المجازر في حلب على يد النظام السوري وحلفائه.
- ضد "التخلف في الخليج"، ومع السينما الإيرانيّة، وجمال السجاد الإيراني، ومع عراقة الشعب الإيراني الثقافيَّة.
- يركَّز على دور الأزمة المناخيّة في "تطويل الحرب في سورية".
- يترحّم على، سمير القنطار، الذي كان يقاتل في سورية في الغوطة الشرقية مع حزب الله ضد إسرائيل.
- يطنِّش العلاقات بين بوتين ونتنياهو. ويرى تحويل إسرائيل الأجواء السورية إلى أوتستردات لطيرانها، مُجرّد علامة على ارتباك إسرائيل.
- يفك شيفرات رسائل الاستعراضات العسكرية لحزب الله في سورية، بأنها تلعلع تل أبيب.
- يستخدم نظريات كارل ماركس والصراع الطبقي في الدفاع عن ماهر الأسد.
- سلمي في مواجهة نظام الأسد، ويدعو إلى مواجهة صواريخ السكود بالصدور العارية والسلاح الكيماوي بالرئات المنفوخة. في حين يدعو إلى سحق تنظيم الدولة الإسلاميَّة.
- ينتظر دمار كل مدينة، وتهجير سكّانها، كي يثبِت أن "تسليح الثورة وتدويلها كان خطأ". بعد كلّ مصيبة وكارثة تحصل، يذكّرنا برأيه. المصائب والمجازر والتهجير بهمّة بشار الأسد هي فقط طريقة لإثبات رؤيته التي قالها لنا سابقاً. هو يتمنّى المقتلة كي يقول: "لقد حذّرتكم منها".
- مُحتفِظ بحق الرد.
- يشيّر لك على صفحته الفيسبوكيَّة فيديوهات عن تظاهرات عارمة في منطقة القطيف الشيعيَّة في السعوديّة، ويرى باقي تظاهرات الربيع العربي في سورية ومصر مجرَّد تحرَّك ماسوني صهيوني أميركي.
- يعيد إحياء قصائد أدونيس ونزيه أبو عفش.
- يشارك على صفحته المنطلقات النظرية لحزب يساري تونسي، يعقد مؤتمرًا لمراجعة مبادئه الماركسية أو التروتسكيَّة أو الماويَّة. أمّا وقت مجازر حلب، فيتِّجه نحو مشاركة الموسيقى الكلاسيكية، والفنون المعاصرة بعد الحرب العالمية الثانية، وأغاني إيرانيّة لشجريان.
- يطلبُ من الجثث الملقاة على الأرض في حلب، موقفاً واضحاً من ثورة البحرين.
- يصرخُ بخصوص الحرائق التي أصابت فلسطين قائلاً: "لا تسمّوها إسرائيل، هذه ليست إسرائيل، هذه أشجار فلسطين". ويطنّش المجازر في حلب على يد النظام السوري وحلفائه.
- ضد "التخلف في الخليج"، ومع السينما الإيرانيّة، وجمال السجاد الإيراني، ومع عراقة الشعب الإيراني الثقافيَّة.
- يركَّز على دور الأزمة المناخيّة في "تطويل الحرب في سورية".
- يترحّم على، سمير القنطار، الذي كان يقاتل في سورية في الغوطة الشرقية مع حزب الله ضد إسرائيل.
- يطنِّش العلاقات بين بوتين ونتنياهو. ويرى تحويل إسرائيل الأجواء السورية إلى أوتستردات لطيرانها، مُجرّد علامة على ارتباك إسرائيل.
- يفك شيفرات رسائل الاستعراضات العسكرية لحزب الله في سورية، بأنها تلعلع تل أبيب.
- يستخدم نظريات كارل ماركس والصراع الطبقي في الدفاع عن ماهر الأسد.
- سلمي في مواجهة نظام الأسد، ويدعو إلى مواجهة صواريخ السكود بالصدور العارية والسلاح الكيماوي بالرئات المنفوخة. في حين يدعو إلى سحق تنظيم الدولة الإسلاميَّة.
- ينتظر دمار كل مدينة، وتهجير سكّانها، كي يثبِت أن "تسليح الثورة وتدويلها كان خطأ". بعد كلّ مصيبة وكارثة تحصل، يذكّرنا برأيه. المصائب والمجازر والتهجير بهمّة بشار الأسد هي فقط طريقة لإثبات رؤيته التي قالها لنا سابقاً. هو يتمنّى المقتلة كي يقول: "لقد حذّرتكم منها".
- مُحتفِظ بحق الرد.