صحافية جزائرية مقيمة في الولايات المتحدة الأميركية
يتورط عاملون في مكاتب محاماة وأميركيون مختصون بإعداد ملفات اللجوء في التحايل على النظام، عبر مستندات مزورة وقصص ملفقة يدعي فيها أجانب أنهم مثليون جنسيا ومضطهدون