من المهام الرئيسية المطروحة على المثقّفين العرب تعبئة الشبيبة العربية والناشئة، وتعزيز إيمانهم بأن القضية الفلسطينية وخدمتها تتعلّق بتأمين مصيرهم ذاته، خصوصاً أنّ العولمة والحضارة الرقمية وتقنياتها المعروفة تهدّد بسلخهم من انتماءاتهم الوطنية العربية.