صبري الرابحي

صبري الرابحي

كاتب تونسي نقابي وحقوقي وناشط بالمجتمع المدني ومراسل صحيفة الشعب الناطقة باسم الاتحاد العام التونسي للشغل. يكتب في عدد من الصحف والمواقع العربية. مقولتي "كلّ شيء بخير، ما دمت أكتب بدون توقف وبحرية"

مقالات أخرى

بداية لا بد من أن نتفق على أن وجهي حزبي الفيل والحمار في الولايات المتحدة الأميركية وهي التسميات التاريخية للديمقراطيين والجمهوريين.

10 نوفمبر 2024

تعرّضت بوليفيا مؤخرًا لمحاولةِ انقلاب عسكري لم يُكتب لها النجاح. هنا وجهة نظر حول هذا الانقلاب في بلدٍ طالما سعت الإمبريالية الأميركية للهيمنة على قراره

03 يوليو 2024

ما زالت الحركة الطلّابية تنبض داخل أروقة الجامعات والمدارج، وحتى الشوارع، تداوم على الانتصار لحركات التحرّر وتنسج خيوط الوعي الجماهيري.

12 مايو 2024

ستنتج عن الردّ الإيراني على إسرائيل تحوّلات جذرية هامة، كما أنّ توازن الردع سيجعل من المنطقة صفيحاً ساخناً لمواجهات عدّة مؤجلة.

18 ابريل 2024

تفاجأت العواصم العربية بخروج مواطنيها  للتنديد بالهجوم الوحشي على قطاع غزّة، في ظلِّ الصمت العربي الذي زاد من إحراجه خروج مظاهرات عدّة في عواصم عالمية مختلفة.

27 مارس 2024

كان الحلم بالتغيير مشتركاً، وكاد يتحوّل إلى حقيقة سحرية أذهلت المواطن الذي لم يكن متأكداً من سقوط جبابرة عصره بهتافات الجماهير الغاضبة قبل أن يوأد من جديد

16 فبراير 2024

صار من الضروري الانتباه إلى أنّ مهناً مهمة مثل الترجمة والكتابة الصحافية وتحليل المعطيات المالية والتخطيط، أضحت مهدّدة اليوم بفعل تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وقد تتحوّل إلى إرث إنساني، أو على الأقل إلى تراث الإنسان المفكّر.

09 يونيو 2023

آن لعمال العالم أن يتحدوا قبل أن يستهلك السوق كلّ مجهود آدمي ويحوّله إلى بضاعة كاسدة في زمن صارت فيه الآلات والذكاء الاصطناعي محفزات جديدة تثير نهم رأس المال نحو المزيد من الإثراء وتكديس الثروة وتعويض العامل/الإنسان.

02 مايو 2023

مثلما استطاعت الأزمات السياسية وتبعاتها الاقتصادية تغيير نظرة التونسيين لثورتهم، حيث تناوبت الحكومات المتعاقبة على إفراغ مطالب الثورة من جوهرها، فإنّ نفس هذه الظروف جعلتهم يكفرون بالديمقراطية وينسبون لها كلّ الخيبات التي صارت عليها معيشتهم اليوم.

03 فبراير 2023

كشفت نسبة المشاركة الضعيفة في الانتخابات البرلمانية التي دعا إليها الرئيس التونسي، قيس سعيّد، عن حجم المأزق الذي ترقد فيه تونس اليوم، وسط عدم اعتراف الرئيس حتى اليوم بوجود أزمة، في وقت تطالبه القوى السياسية بالرحيل. هل من مخرج عبر الحوار؟

31 ديسمبر 2022