لِمَن يعتقد أن القضية الفلسطينية شأن داخلي للفلسطينيين والإسرائيليين، ويُفَضِّل إعطاء الأولوية للقضايا المحلية العالقة، فَلْيعلم أن مسألة تحرير الشعوب هي القضية نفسها، لأنها ترمي إلى التحرّر من الاستبداد والهيمنة الإمبريالية والصهيونية العالمية.